جماعة , منهم: البخارى و الحاكم و ابن حبان و ابن المنذر و الطحاوى و البغوى و
الخطابى و غيرهم كثيرون , ذكرتهم فى " صحيح أبى داود " (76).
و من طريق مالك رواه أحمد (2/ 237/393) و الأربعة , و هؤلاء الخمسة هم الذين
يعنيهم المؤلف ب " الخمسة " تبعا للمجد ابن تيمية فى " المنتقى من أخبار
المصطفى " , و هو اصطلاح خاص به فاحفظه.
*--------------------------------------------------------------------- (سنن أبي داود)
#83 حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن صفوان بن سليم عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق أن المغيرة بن أبي بردة وهو من بني عبد الدار أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ بماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهور ماؤه الحل ميتته.
تحقيق الألباني:
صحيح ---*
--------------------------------------------------------------
(سنن الترمذي)
#69 حدثنا قتيبة عن مالك ح و حدثنا الأنصاري إسحق بن موسى حدثنا معن حدثنا مالك عن صفوان بن سليم عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق أن المغيرة بن أبي بردة وهو من بني عبد الدار أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهور ماؤه الحل ميتته قال وفي الباب عن جابر والفراسي قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وهو قول أكثر الفقهاء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منهم أبو بكر وعمر وابن عباس لم يروا بأسا بماء البحر وقد كره بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء بماء البحر منهم ابن عمر وعبد الله بن عمرو وقال عبد الله بن عمرو هو نار.
تحقيق الألباني:
صحيح، ابن ماجة (386 - 388)
----------------------------------------------------
(سنن ابن ماجة)
#386 حدثنا هشام بن عمار حدثنا مالك بن أنس حدثني صفوان بن سليم عن سعيد بن سلمة هو من آل ابن الأزرق أن المغيرة بن أبي بردة وهو من بني عبد الدار حدثه أنه سمع أبا هريرة يقول جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهور ماؤه الحل ميتته.
تحقيق الألباني:
صحيح، الإرواء (9)، صحيح أبي داود (76)، المشكاة (479)، الصحيحة (480)
----------------------------------------------------------------------
(سنن النسائي)
#59 أخبرنا قتيبة عن مالك عن صفوان بن سليم عن سعيد بن سلمة أن المغيرة بن أبي بردة من بني عبد الدار أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهور ماؤه الحل ميتته.
تحقيق الألباني:
صحيح، ابن ماجة (386)
--------------------------------------------------
(سنن النسائي)
#332 أخبرنا قتيبة عن مالك عن صفوان بن سليم عن سعيد بن أبي سلمة أن المغيرة ابن أبي بردة أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهور ماؤه الحل ميتته.
تحقيق الألباني:
صحيح، و قد مضى (50) // (58) // //، الصحيحة (480)، الإرواء (9)، صحيح الجامع (2379) //
-------------------------------------
ـ[أبو بكر الهاشمي]ــــــــ[06 - 09 - 05, 09:45 ص]ـ
السلام عليكم،،،
أخي أبو تراب، أرجوا أن يتسع قلبك قليلاً لكلامي هذا، وهو أني قرأت تخريجك هذا كاملاً ووجدت عليه بعض الملاحظات والأخطاء، وليس المقام لذكرها هنا، ولكن لعلنا ننبه على شيء واحد من ذلك؛ وهو تضعيفك لـ (محمد بن مسلم بن تدرس المكي أبو الزبير)، وهذا في الحقيقة خلاف ما عليه أهل الحديث، حيث أن الجمهور على توثيقه، وهذا علي بن المديني يقول عنه: ((ثقة ثبت)) ... ، وأما بخصوص من جرحه كشعبة فهذا مردود عليه، وقد رده عليه أهل الحديث، لأن ذلك كان لسبب خارج عن أمر الرواية كعادت شعبة رحمه الله، وأما بخصوص نقلك عن أبي حاتم وأبو زرعة تضعيفه فالأمر ليس كذلك أيضا لأنك لم تفهم معنى كلامهم ...
وأنا أنصح الأخ وغيره من يريد الخوض في هذا المضمار أن يتمرس على شيخ متمكن لكي يعلمه أخطائه ويتعلم هو من ذلك ...
¥