ـ[المقرئ.]ــــــــ[05 - 08 - 03, 12:32 ص]ـ

مالذي فعلته يا ظافر بأخيك لقد قتلت أملا طالما كنت أنتظره فأصبح

وهما لا حقيقة له وسرابا لا بلل معه

ليتك أعطيتني الخبر على دفعات @ لو رأيتني وأنا أقرأ الخبر لأشفقت بحالي ولقلت لي لعله شرحه

أتدري ماذا فعلت يا صديقي لقد قطعت حبالا كنت أبحث عنها لأستند إليها في علم المصطلح

ولكن لعلك تسمح " بلعل " وتبقى على حد الغلبة لا على حد الجزم وسأظل أمني نفسي بهذا الكتاب

أبكي الذين أذاقوني مودتهم حتى إذا أسلموني للهوى فقدوا

محبك: المقرئ = القرافي

ـ[ tarek2] ــــــــ[06 - 08 - 03, 01:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

شرح (((الشمس))) ابن عبد الهادي طبع منذ سنة بتحقيق الشيخ عمر بن سليمان الحفيان، عن تسع نسخ خطية.

نشر دار الفلاح بالفيوم، مصر.

توزيع مكتبة بلنسية بالرياض.

وللعلم فما ذكره الكاتب الشمراني موجود في مقدمة المحقق، وهناك مزيد لمن يريد النظر في شروح الكتاب وطبعاتها.

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[06 - 08 - 03, 10:07 ص]ـ

بالنسبة لشرح ابن عبد الهادي المذكور فأملك منه نسختين خطيتين إحداهما من تركيا و الأخرى نسخة مغربية من المدينة.

و هو مطبوع أكثر من مرة و متداول كما تقدم.

أما شرح ابن جماعة فيعمل عليه أحد الإخوة الفضلاء في قطر و سوف يخرج إلى النور قريبا إن شاء الله.

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[06 - 08 - 03, 11:26 ص]ـ

هذه القصيدة وشروحها يجب أن ننساها ونهملها لأمور:

الأول: من غير اللائق ربط أشرف العلوم بمصطلحات غرامية وخاصة

لصغار الطلبة.

ثانيا: أن القصيدة في عشق الذكران ...

ثالثا: مهما كانت المقاصد فيجب صيانة الشبيبة وطلبة العلم

وتنزيه الأسماع عما يثير الغرائز، هذا في في العادي من الأمور

فكيف بما له علاقة بالعبادات بل من أشرفها وهو طلب العلم.

ـ[ابن غانم]ــــــــ[06 - 08 - 03, 01:56 م]ـ

أنا مع أخي الشيخ رضا صمدي فيما استنكره من أمر هذه القصيدة فهي وإن كانت على سبيل التورية إلا أنها مليئة بمعاني العشق والهيام وآلام الوجد والغرام ثم صرح في آخرها بأن معشوقه اسمه إبراهيم فقال:

أوري بسعدى والرباب وزينب وأنت الذي تعنى وأنت المؤمل

فخذ أولا من آخر ثم أولا من النصف منه فهو فيه مكمل

أبر إذا أقسمت أني بحبه أهيم وقلبي بالصبابة مشعل

يعني خذ أول الشطر الأول من البيت الأخير وأول الشطر الثاني منه تعرف اسم معشوقه فهو إبراهيم 0 فكيف يقول الشخ عبدالله الشمراني حفظه الله وجزاه خيرا: لا تثريب عليه في الترويح عن نفسه بمثل هذه الأبيات 0 وليس لهذه القصيدة كبير فائدة فهي تعدد من أنواع علوم الحديث مالايزيد على الثلاثين نوعا بذكر الأسماء فقط فهي كالفهرست الناقص 0وممن شرحها مما لم يذكره الإخوة الشيخ بدر الدين الحسيني وشرحه مطبوع عدة طبعات 0

ـ[ظافر آل سعد]ــــــــ[17 - 08 - 03, 03:02 م]ـ

جزى الله الأخ tarek2 خيرا على هذه الفائدة ..

وقد كنت أستبعد اهتمام الشمس ابن عبد الهادي بهذه المنظومة لعدم ذكر مترجميه لهذا الشرح , ولخروجه عن طريقته في التصنيف , ولكن المخطوطات الموثقة التي اعتمدها الشيخ الفاضل عمر الحفيان في تحقيقه كافية لإثبات نسبة الشرح إليه.

وجزى الله القائمين على الملتقى خيرا , إذ كانوا سببا في هذه المذاكرة النافعة مع خيار طلبة العلم.

والشكر لأخي المقرئ الذي سعدت برؤيته وبإهدائه لي نسخة من الكتاب.

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[17 - 08 - 03, 06:57 م]ـ

الأخ رضا:

جزاك الله خيرا على هذا التنبيه.

فقد كنت مهتما بتلك القصيدة و شروحها (في علم الحديث لا في باب الأدب).

و قد ملت لقول رضا أحمد صمدي في إهمالها ـ بعد تأمل ـ للأسباب المجملة التالية:

1 - قلة فائدتها في هذا العلم ن فهي لا تشرح أي باب من أبواب هذا العلم.

2 - عدم يسر حفظها لكونها من البحر الطويل بخلاف الأرجوزات الأخرى.

3 - ما فيها من التمييع و التشبيب و كلمات الوله و الهيام في العشق المحرم.

4 - وجود المنظومات الصغيرة المختصرة التي تغني عنها و تؤصل هذا الفن بأسلوب علمي رصين، كالبيقونية، و قصب السكر للصنعاني و غيرهما.

5 - ما فيها من الألفاظ غير الشرعية، مما يدل على الاعتماد و التوكل على غير الله! .. كقوله:

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015