ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[20 - 12 - 03, 05:45 م]ـ
البحث عن تكفى همك ـ النتيجة رقم: 1 ـ سنن الترمذي 34 - كِتَاب صِفَةِ الْقِيَامَةِ وَالرَّقَائِقِ وَالْوَرَعِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 14 - بَاب مَا جَاءَ فِي صِفَةِ أَوَانِي الْحَوْضِ
--------
2457 (حسن)
حدثنا هناد حدثنا قبيصة عن سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن الطفيل بن أبي بن كعب عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلثا الليل قام فقال يا أيها الناس اذكروا الله اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه جاء الموت بما فيه قال أبي قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي فقال ما شئت قال قلت الربع قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قال قلت فالثلثين قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل لك صلاتي كلها قال إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح.
--------
عدد النتائج الكلي 1
ولكن وجه النكارة على ما قال الشيخ
هذا يعني ان من يقوم الليل فقط في الصلاة والسلام على رسول الله أفضل ممن يصلي ويقرأ القرآن ويذكر الله ويصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فمن يفيدنا جزاكم الله خيرا
أخوكم حسام العقيدة
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[21 - 12 - 03, 06:39 ص]ـ
عامة ما يحسنه الألباني ضعيف
قال العلامة المعلمي: وتحسين المتأخرين فيه نظر
وعلى كل حال فالحديث الحسن من أقسام الحديث الضعيف كما أفاد شيخ الإسلام
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[21 - 12 - 03, 07:45 م]ـ
ولكن حسب علمي
أن القول بأن الحديث الحسن هو من أقسام الضعيف هو من اصطلاح المحدثين قبل الترمذي
فهل الألباني يجري على قواعد القديمين ام يلتزم بما في النخبة وغيرها على حسب ما أعلم هو على قواعد الحديث التي انتهى إليها العلماء أخيرا
ولكن الحديث من حيث النكارة حتى لو كان سنده حسن ما قولك اخي في ذلك
لأن النكارة واضحة فيه
أم أني مخطئ
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[21 - 12 - 03, 08:05 م]ـ
بل أنت محق أخي الفاضل
ـ[راشد]ــــــــ[21 - 12 - 03, 10:10 م]ـ
أين في الحديث أن الصلاة على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أفضل من قراءة القرآن؟؟
لماذا لا يكون المراد تفضيلها على الدعاء مثلاً؟؟
أو أن هذا حكم خاص بالصحابي صاحب السؤال فقط بدلالة (فهو خير لك)
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[21 - 12 - 03, 11:39 م]ـ
أخي في الله
راشد
إذا نظرت في الحديث جيدا ستعرف قصدي
انت لم تنتبه لمقصدي في الحكم على نكارة الحديث
فبداية الحديث
(إذا ذهب ثلثا الليل قام فقال يا أيها الناس اذكروا الله اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه جاء الموت بما فيه قال أبي قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي)
هذا في الذكر .... طيب
فقال له أبي (قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي فقال ما شئت قال قلت الربع قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قال قلت فالثلثين قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل لك صلاتي كلها قال إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك)
فالواضح كأن الرسول يقول لأبي إن صرفك الليل كله في الصلاة علي هو أفضل من صرف جزء منه في الصلاة علي وفي ذكر الله أيضا
وهذا منكر ظاهر النكارة
إضافة إلى أن الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست ذكرا
وإنما هي دعاء واستغفار له صلى الله عليه وسلم
والحديث في معرض الحديث عن ذكر الله في قيام الليل
هل انتبهت إلى مقصودي من نكارة الحديث
أخوك
حسام العقيدة
ـ[راشد]ــــــــ[22 - 12 - 03, 05:31 ص]ـ
قيام الليل فيه صلاة ودعاء وذكر
فإذا فسرنا قوله (فكم أجعل لك من صلاتي) أي من الوقت المخصص للدعاء، فلا يبقى إشكال
ما رأيكم؟
ولا تنسَ: (مَنْ صَلَّى عَليَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِها عَشْراً)
ـ[راشد]ــــــــ[22 - 12 - 03, 08:25 ص]ـ
وَقَدْ بُسِطَ الْكَلَامُ عَلَيْهِ فِي (جَوَابِ الْمَسَائِلِ الْبَغْدَادِيَّةِ. فَإِنَّ هَذَا كَانَ لَهُ دُعَاءً يَدْعُو بِهِ فَإِذَا جَعَلَ مَكَانَ دُعَائِهِ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَفَاهُ اللَّهُ مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ فَإِنَّهُ كُلَّمَا صَلَّى عَلَيْهِ مَرَّةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا وَهُوَ لَوْ دَعَا لِآحَادِ الْمُؤْمِنِينَ لَقَالَتْ الْمَلَائِكَةُ " آمِينَ وَلَك بِمِثْلِهِ " فَدُعَاؤُهُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْلَى بِذَلِكَ.
قاعدة في التوسل والوسيلة > رسالة في التوسل والوسيلة > المواضع التي يجوز فيها سؤال المخلوقين
وَقَوْلُ السَّائِلِ: أَجْعَلُ لَك مِنْ صَلَاتِي؟ يَعْنِي مِنْ دُعَائِي؛ فَإِنَّ الصَّلَاةَ فِي اللُّغَةِ هِيَ الدُّعَاءُ قَالَ تَعَالَى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ}.
رسالة في التوسل والوسيلة > فتوى شيخ الإسلام وهو بمصر سنة 711 ه في التوسل بالنبي > حقيقة قولنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
¥