ـ[عبدالمجيد الغيث]ــــــــ[14 - 01 - 07, 04:49 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

وشيخنا الشيخ الدكتور علي بن عبدالله الصياح له بحث مطول في تخريج هذا الحديث، وقد خرج الشيخ بتضعيف هذا الحديث، والبحث من مطبوعات جامعة الملك سعود

والسلام عليكم

ـ[ابن المنذر]ــــــــ[20 - 04 - 07, 03:28 م]ـ

إلى الشيخ عبد الرحمن الفقيه بارك الله فيه

مارأيكم بتخريج الشيخ ياسر بن فتحي المصري لكتاب الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة. [/ quote]

لعلي أجيب عن الشيخ عبدالرحمن، فأقول:

الكتاب رائع وجميل، ومنهجيته مؤلفه جيدة، أسأل الله أن ينعفنا وإياه.

ولكن ليته جعله في تخريج أذكار النووي.

ـ[ابن المنذر]ــــــــ[20 - 04 - 07, 03:29 م]ـ

المعذرة ياشيخ عبد الرحمن فقد أجبت عنك لما رأيتك قلت:

وأما قول الشيخ الراية عن الكتاب السابق فلم أقف عليه، والله أعلم.

ـ[الهزبر]ــــــــ[16 - 12 - 07, 04:38 م]ـ

للرفع والتذكير بأهميته

وفقكم الله للخير فهو مبحث مهم

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 12 - 07, 06:37 م]ـ

ينظر للفائدة كلام أخينا الفاضل محمد بن عبد الله وفقه الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=551150#post551150

ـ[عبد الرحمن المصري]ــــــــ[16 - 12 - 07, 09:17 م]ـ

الأجر المذكور في هذا الحديث إن صح لا غبار عليه، ومثله معهود من الشريعة، وبيان ذلك:

أن الشريعة تعطي الأجر على العمل القليل لأسباب منها أن يكون في ساعة الغفلة أو زمنها كما هو الشأن في حديث السوق، وذلك أن السوق مشغلة، والقلوب تنشغل بالسوق وما فيه من مغريات الحياة، وقد جربت هذا مع هذا الحديث فقلما يتذكر الواحد هذا الذكر في وقت انصراف ذهنه وقلبه إلى السوق وحاجته منه، وهو شبيه بالحديث الذي رواه مسلم (2948) بلفظ " العبادة في الهرج كهجرة إليَّ ".

ومن أجل مرعاة أوقات الغفلة وتعميرها بالعبادة كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في صيام شعبان وقال في تعليله: هو شهر يغفل عنه الناس " وقد حسنه الألباني في الصحيحة (رقم 1898).

وهذا الباب من الأبواب التي جمع العلماء بها بين الأحاديث المختلفة في أفضل الأعمال.

فلا غرابة في كثرة الأجر وإن كان علماء مصطلح الحديث يذكرون أن من علامات الوضع الأجر الكبير على العمل القليل لكنه ليس أمرا مطردا وإن كان يصح في بعض الأحيان والله أعلم

محبكم/ أبو عبد الباري

مشكور أخي الحبيب، على هذا الرد النافع إن شاء الله، لأنه بالفعل قلما يتذكر الناس هذا الذكر أو غيره حين دخولهم الأسواق .. والسوق كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه شر البقاع لما يشتمل عليه من المنفقين سلعتهم بالحلف الكاذب .. ومن أصحاب الغش والخداع .. بل ومن السارقين والسارقات، ورغم ذلك كان هناك من الصحابة من يذهب إلى السوق يلتمس الأجر بكثرة السلام على أهله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... فأرجو أن يكون رد الحديث من خلال علة فيه مقبولة غير "الأجر الكبير" التي ذهب إليها البعض.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[25 - 08 - 08, 05:58 ص]ـ

يرفع للفائدة

ـ[السيد زكي]ــــــــ[07 - 09 - 08, 06:12 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[حسين سيد]ــــــــ[08 - 09 - 08, 12:49 ص]ـ

السلام عليكم

كتاب القول الموثوق في تصحيح حديث السوق لسليم الهلالي موجود و مطبوع

و عندي منه نسخه و هو مطبوع في الكويت

و الذي يقرأ كتاب الشيخ حفظه الله يتأكد من ضعف هذا الحديث

و ينبين له صحه من قال بنكارته

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:59 ص]ـ

يرفع للفائدة،

الحقّ أبلج عليه نور، وحججّ ضعف الحديث قوية ناصعة.

ولكن من باب استكمال هذا البحث، وتوضيح الأمر لمن أخذوا بتصحيح المحدث الشيخ العلامة الألباني عليه سحائب الرحمة، أرجوا من له دراية بأدلة تصحيح الشيخ للحديث أن يوردها لنا، فحسب تتبعي لأقوال الشيخ الألباني فإني لم أجد تفصيلا لأسباب تصحيحه.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[01 - 01 - 10, 02:35 م]ـ

الأخ الحارثي بارك الله فيك و نفع بك:

أقول سلّمك الله: من قال إن الأجر المترتّب على ذلك يضعّف الحديث كما هي علّة الشيخ السعد و غيره , فإنهم لا يقولون بنكارة الأجر المترتّب على ذلك و حاشى الشيخ السعد أن يقول بذلك و إنما المراد توضيحاً لقولهم:

هو أنهم يقولون: أجرٌ كبير وعظيم مثل هذا , ينبغي أن يأتي بإسناد لا غبار عليه من حيث من تكلّم فيهم .. هذا فقط توجيه لقولهم بنكارة المتن .. و مثله أيضاً قال العلوان في تضعيفه لحديث: [ .. من جلس .. حتى تطلع الشمس كان له كأجر .. تامة تامة تامة] .. فقال معللاً ببعض العلل لهذا الحديث: أجرٌ مثل هذا ينبغي أن يأتي بإسناد واضح لا غبار عليه أو نحو هذا الكلام ..

أحببت توضيح الكلام و المراد .. و الله أعلم بالصواب ..

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[02 - 01 - 10, 10:54 ص]ـ

إعلال الحديث بعظم الأجر مقابل الفعل كلام متهافت و الأصل في ذلك صحة الأسانيد و هذا الحديث قد تكلم عليه مفصلاً: عبد الله بن يوسف الجديع في تحقيقه على جزء: فضل التهليل و ثوابه الجزيل لابن البناء الحنبلي و انفصل فيه إلى أنه حديث صحيح ثابت بلا ريب! كذا قال، و قرأت تحقيقاً عليه للشيخ الحويني و انفصل فيه إلى أنه حديث منكر تبعاً لأبي حاتم و الدارقطني و خلافاً لشيخه الألباني و ما أعتقده هو نكارة الحديث و الله أعلم

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015