ـ[محمد شكرى]ــــــــ[12 - 10 - 10, 11:13 م]ـ
عبد الكريم آل عبد الله
جزاك الله خيرا ونفعك بالعلم
عندى سؤال لو تكرمتم فى جزئية بسيطة من كتاب الفية السيوطى التى شرحها الشيخ محمد محى الدين عبد الحميد التى اعتنى بها ابو معاذ طارق بن عوض الله بن محمد جزاه الله خيرا .... (فى الكلام على المستخرجات)
قال (ومن شروطهم: ألا يصلو الى الشيخ الابعد حتى يفقدوا سندا يوصل الى من هو اقرب منه ما لم يقصدوا علو السند او زيادة مهمة، فإنهم يتركون لذينك الاقرب الى الابعد وربما اسقط صاحب المستخرج احاديث من الكتاب الذى يستخرجه لأنه لم يجد له بها سندا يرتضيه، وربما ذكرها من طريق صاحب الكتاب الاصلى) ...
ارجو من الله الفهم السديد
اريد فقط تعقيب على هذا الكلام وجزاك الله كل خيرا
ـ[محمد شكرى]ــــــــ[15 - 10 - 10, 04:44 م]ـ
اى تعليق اى كملة رب مبلغ اوعى من سامع
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[19 - 10 - 10, 11:07 ص]ـ
اى تعليق اى كملة رب مبلغ اوعى من سامع
أبشر أخي محمد أنا بانتظار الشيخ لأنه منشغل نوعاً ما ...
ـ[ابو حفص الجزائري]ــــــــ[21 - 10 - 10, 10:41 ص]ـ
بارك الله فيك و لا تحرمنا من الزيادة
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:46 ص]ـ
عبد الكريم آل عبد الله
جزاك الله خيرا ونفعك بالعلم
عندى سؤال لو تكرمتم فى جزئية بسيطة من كتاب الفية السيوطى التى شرحها الشيخ محمد محى الدين عبد الحميد التى اعتنى بها ابو معاذ طارق بن عوض الله بن محمد جزاه الله خيرا .... (فى الكلام على المستخرجات)
قال (ومن شروطهم: ألا يصلو الى الشيخ الابعد حتى يفقدوا سندا يوصل الى من هو اقرب منه ما لم يقصدوا علو السند او زيادة مهمة، فإنهم يتركون لذينك الاقرب الى الابعد وربما اسقط صاحب المستخرج احاديث من الكتاب الذى يستخرجه لأنه لم يجد له بها سندا يرتضيه، وربما ذكرها من طريق صاحب الكتاب الاصلى) ...
ارجو من الله الفهم السديد
اريد فقط تعقيب على هذا الكلام وجزاك الله كل خيرا
هذا نص جواب الشيخ فهد السنيد:
معذرة يا أخ محمد على تأخر الاجابة وأما الجواب فأقول مستعيناً بالله:
المستخرج هو أن يأتي المصنف الى كتاب البخاري مثلاً فيورد أحاديثه حديثاً حديثاً بأسانيد لنفسه من غير طريق البخاري فيجتمع إسناد المصنف مع إسناد البخاري في شيخ البخاري أو من فوقه, وشرطه ألا يصل إلى شيخ أبعد مع وجود سند يوصله الى الأقرب إلا لغرض من علو أو زيادة حكم أو نحو ذلك, والا فلا يسمى مستخرجاً, فإذا روى البخاري حديثاً عن علي بن المديني عن سفيان عن ابن المنكدر عن جابر فأراد المستخرج ان يروي هذا الحديث بإسناده فلا يسوغ له العدول عن الطريق التي يقرب اجتماعه مع البخاري وهو علي بن المديني في هذا الإسناد إلى الطريق البعيدة وهو سفيان أو ابن المنكدر إلا لغرض العلو, لأنه إذا روى الحديث بإسناده إلى ابن المنكدر مثلاً لم يكن بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم إلا راوٍ واحد وهو جابر, بينما لو رواه من طريق علي صار بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة, أو لغرض زيادة حكم بمعنى أنه لو التزم الشرط فروى الحديث بإسناده الى ابن المديني لم تقع له تلك الزيادة لكن لو رواه بإسناده الى سفيان أو ابن المنكدر وهي الطريق البعيدة عن البخاري وقعت له تلك الزيادة فيضطر الى إخراجها من طريق الأبعد لهذا الغرض, وربما عز على المستخرج أن يروي الحديث بإسناده إلى علي بن المديني أو إلى من فوقه كسفيان أو ابن المنكدر فيترك الحديث أصلاً أو يورده اضطراراً من جهة مصنف الأصل وهو البخاري والله أعلم.
ـ[محمد شكرى]ــــــــ[24 - 10 - 10, 09:15 م]ـ
جزاك الله خيرا وفى شيخنا الفاضل
وسددك وادخلك الجنة بغيرحساب
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[01 - 11 - 10, 02:31 ص]ـ
حياك ربي أخي الفاضل, وإياك,,