ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 12:18 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
ـ[أبو زيد محمد بن علي]ــــــــ[30 - 10 - 09, 02:20 ص]ـ
راجع كتاب العلامة عبد العزيز عبد اللطيف القسم الثاني ترجمة إسرائيل بن يونس سوف تستفيد من ترتيبه رحمه الله وبارك فيك
ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[02 - 11 - 09, 05:42 ص]ـ
الاسم:
إسرائيل بن يونس بن أبى إسحاق السبيعى الهمدانى، أبو يوسف الكوفى (أخو عيسى بن يونس، و كان الأكبر)
الطبقة:
الطبقة 7 من كبار أتباع التابعين
روى له:
خ م د ت س ق
الجرح والتعديل:
قال المزي في تهذيب الكمال:
(خ م د ت س ق): إسرائيل بن يونس بن أبى إسحاق الهمدانى السبيعى، أبو يوسف الكوفى، أخو عيسى بن يونس، و كان الأكبر. اهـ.
و قال المزى:
قال عبد الرحمن بن مهدى، عن عيسى بن يونس: قال لى إسرائيل: كنت أحفظ حديث أبى إسحاق، كما أحفظ السورة من القرآن.
و قال على ابن المدينى، عن يحيى بن سعيد القطان: إسرائيل فوق أبى بكر بن عياش
و قال حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل: كان شيخنا ثقة، و جعل يعجب من حفظه
و قال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: إسرائيل عن أبى إسحاق فيه لين، سمع منه بأخرة.
و قال أبو طالب: سئل أحمد: أيهما أثبت شريك، أو إسرائيل؟ قال: إسرائيل كان
يؤدى ما سمع، كان أثبت من شريك. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل فى أبى
إسحاق؟ قال: إسرائيل، لأنه كان صاحب كتاب.
و قال الفضل بن زياد: قلت ْ يعنى لأبى عبد الله أحمد بن حنبل ْ: من أحب إليك يونس أو إسرائيل فى أبى إسحاق؟ قال: إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من
يونس؟ قال نعم، إسرائيل صاحب كتاب. قيل: شريك أو إسرائيل؟ قال: إسرائيل كان يؤدى على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم.
و قال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: إسرائيل إذا انفرد بحديث، يحتج به؟
قال: إسرائيل ثبت الحديث، كان يحيى ْ يعنى القطان ـ يحمل عليه فى حال أبى يحيى القتات، قال: روى عنه مناكير. قال أحمد: ما حدث عنه يحيى بشىء، قلت لأحمد إسرائيل أحب إليك أو شريك؟ قال: إسرائيل إذا حدث من كتابه لا يغادر،
و يحفظ من كتابه.
و قال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل: أيما أحب إليك شريك، أو إسرائيل؟ فقال: إسرائيل هو أصح حديثا من شريك إلافى أبى إسحاق، فإن شريكا أضبط عن أبى إسحاق، و ما روى يحيى عن إسرائيل شيئا. فقيل: لم؟ فقال: لا
أدرى، أخبرك، إلا أنهم يقولون من قبل أبى إسحاق لأنه خلط.
و قال عباس الدورى، عن يحيى بن معين: كان القطان لا يحدث عن إسرائيل و لا شريك. قال عباس: سئل يحيى عن إسرائيل، فقال: قال يحيى بن آدم: كنا نكتب عنده من حفظه، قال يحيى: كان إسرائيل لا يحفظ ثم حفظ بعد.
و قال أيضا: سمعت يحيى يقول: إسرائيل أثبت فى أبى إسحاق من شيبان.
قال: و سمعت يحيى قول: إسرائيل أثبت حديثا من شريك.
و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم، و أبو بكر بن أبى خيثمة، عن يحيى: ثقة.
و قال إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد: قلت ليحيى بن معين: أيهما أثبت شريك أو إسرائيل؟ قال: إسرائيل أقرب حديثا، و شريك أحفظ.
و قال العجلى: كوفى ثقة. و قال أبو حاتم: ثقة صدوق من أتقن أصحاب أبى إسحاق.
و قال يعقوب بن شيبة: صالح الحديث. و فى حديثه لين.
و قال فى موضع آخر: ثقة صدوق، و ليس بالقوى فى الحديث، و لا بالساقط.
و قال فى موضع آخر: حدثنى أحمد بن داود الحدانى قال: سمعت عيسى بن يونس يقول كان أصحابنا سفيان و شريك ـ و عد قوما ـ إذا اختلفوا فى حديث أبى إسحاق يجيؤون إلى أبى، فيقول: اذهبوا إلى ابنى إسرائيل، فهو أروى عنه منى، و أتقن لها منى، و هو كان قائد جده.
و قال محمد بن عبد الله بن أبى الثلج، عن شبابة بن سوار: قلت ليونس بن أبى إسحاق: أمل على حديث أبيك. قال: اكتب عن إسرائيل فإن أبى أمله عليه.
و قال الحسين بن عبد الرحمن الجرجرائى، عن خلف بن تميم: سمعت أبا الأحوص إن شاء الله، ذكر عن أبى إسحاق قال: ما ترك لنا إسرائيل كوة ولا سفطا إلا دحسها كتبا.
¥