ـ[منير عباس عمار]ــــــــ[02 - 10 - 10, 06:57 م]ـ
لم يكمله، والظاهر أنه وصل فيه إلى كتاب العلم، وهذا ظاهرٌ من إحالاته في التفسير، وقد صدره بترجمة حافلة للإمام البخاري.
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[02 - 10 - 10, 09:34 م]ـ
لم يكمله، والظاهر أنه وصل فيه إلى كتاب العلم، وهذا ظاهرٌ من إحالاته في التفسير، وقد صدره بترجمة حافلة للإمام البخاري. - لعل هذا يرده:
أما شرح ابن كثير للصحيح
فترى نموذجا لطريقة شرحه في كتابه فضائل القرآن الذي شرح فيه أبوابا من كتاب فضائل القرآن من صحيح الإمام البخاري رحمه الله - وقد قال في كتابه «فضائل القرآن» (ص 150، 151):
ثم قال [البخاري]: ثنا يحيى بن قزعة، ثنا ابراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: كان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل كان يلقاه في كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- القرآن، فإذا لقيه جبريل كان أجود بالخير من الريح المرسلة.
وهذا الحديث متفق عليه.
وقد تقدَّمَ الكلام عليه في أول الصحيح وما فيه من الحكم والفوائد، والله أعلم. - وهذا يفيد أنه جزء من شرحه لصحيح البخاري.
والله أعلم.
نعم هو ابن كثير البصروي
رحمه الله
وأصل النسخة من تونس
وليست كاملة
سهل الله سبيل نشر الكتاب
- طبعت القطعة الموجودة من كتاب «الأحكام الكبير» -والحمد لله-:
http://www.daralnawader.com/downloads/dn/ahkam.jpg
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=202378
الكتاب الذي تتحدثون عنه في الأحكام اسمه ارشاد الفقيه وهو مطبوع - مصوّرة «إرشاد الفقيه» هنا:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=4370