ـ[ابن السائح]ــــــــ[20 - 10 - 08, 12:26 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بجهودكم

قال الحافظ ابن عدي

: ((وصحيح ابن خزيمة الذي قرضة العلماء بقولهم: صحيح ابن خزيمة يكتب بماء الذهب، فإنه أصح ما صنف في الصحيح المجرد بعد الشيخين البخاري ومسلم)) (الكامل 1/ 33)

لا يصح هذا القول عن الحافظ ابن عدي رحمه الله

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[21 - 10 - 08, 01:08 م]ـ

بارك الله في الشيخ ماهر ونفع به.

نسأل الله له التسديد والتوفيق

ـ[ماهر]ــــــــ[21 - 10 - 08, 03:17 م]ـ

بارك الله في الشيخ ماهر ونفع به.

نسأل الله له التسديد والتوفيق

أسأل الله أن يبارك فيك وينفع بك ويزيدك من فضله.

وفقكم الله وستر عليكم وبارك في علمكم وعملكم وذريتكم

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[22 - 10 - 08, 08:24 ص]ـ

بارك الله فيكم يادكتور /ماهر ..

وباذن الله يخرج كتابكم قريبا فهو مشروع علمي جيد , خصوصا أن هذا الكتاب كتاب جليل قيم فيه فقه نافع ..

ـ[ماهر]ــــــــ[22 - 10 - 08, 02:31 م]ـ

بارك الله فيكم يادكتور /ماهر ..

وباذن الله يخرج كتابكم قريبا فهو مشروع علمي جيد , خصوصا أن هذا الكتاب كتاب جليل قيم فيه فقه نافع ..

وأنتم فيكم بارك الله، ونفع بكم وزادكم من فضله. وأسأله تعالى أن يحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأن يجيرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[22 - 10 - 08, 02:42 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بجهودكم

قلتم:

قال الحافظ ابن عدي: ((وصحيح ابن خزيمة الذي قرضة العلماء بقولهم: صحيح ابن خزيمة يكتب بماء الذهب، فإنه أصح ما صنف في الصحيح المجرد بعد الشيخين البخاري ومسلم)) (الكامل 1/ 33)

ما المرجع الذي فيه النقل عن الكامل

أم هو في إحدى مقدمات ناشر كتاب الكامل؟

أثابكم الله وحفظكم

تنبيه:

صواب العبارة: قرظه

وقد انتقد بعض العلماء ما وقع في كلام ابن عدي من اللحن

لكنه بريء من هذا اللحن الجلي الذي أظنه وقع من أحد مسودي المقدمات بين يدي كتاب الكامل الذي لم ينل حقه من العناية والضبط

والله المستعان

ـ[رمضان عوف]ــــــــ[25 - 10 - 08, 09:27 ص]ـ

[أولها: كثرة التصحيفات والتحريفات والسقوطات الواردة في الكتاب، وإن كان العثيم رحمه الله ألف فيها جزءاً، فأنا وضعت فهرساً بالمجلد السادس، بلغت فيها الأخطاء في النص 1762 خطأ]

لكن هل التصحيفات والتحريفات والسقوطات الواردة في الكتاب على الطبعة الأولى أم الثانية بارك الله فيك

ـ[ماهر]ــــــــ[25 - 10 - 08, 08:24 م]ـ

أشكر الأخوة جميعاً على اهتمامهم وحرصهم، وأسأل الله لهم جميعاً من خيري الدنيا والآخرة.

وأعتقد أنَّ من السابق لأوانه أن أتحدث عن الكتاب ولما ينزل في الأسواق، وإذا صار الكتاب في الأسواق فحينذاك أنا أجيب إن شاء الله تعالى عن كل ما أنا مسؤل عنه، لكني أقول الآن: أنَّ الكتاب فيه أكثر من 10% من الأحاديث الضعيفة بعضها تكلم عنها ابن خزيمة وأخرى حصل له التساهل في تصحيحها، وقد أوليت لذلك أهمية بالغة، وفصلت الطرق وتكلمت عن العلل، وسأسوق مثالاً لما توسعت به ومن خلاله يدرك العمل:

روى الدراورديُّ، عن محمد بن عبد الله بن الحسن، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((إذا سجدَ أحدُكم فلا يبركْ كما يبركُ البعيرُ، وليضعْ يديهِ قبلَ ركبتيهِ)).

أخرجه: أحمد 2/ 381، والبخاريُّ في " التاريخ الكبير " 1/ 141 (418)، وأبو داود (840)، والنَّسائيُّ 2/ 207 وفي " الكبرى "، له (678) ط. العلمية و (682) ط. الرسالة، والطحاويُّ في " شرح معاني الآثار " 1/ 254 وفي ط. العلمية (1477) و (1478) وفي " شرح مشكل الآثار "، له (182) وفي (تحفة الأخيار) (700)، والدارقطنيُّ 1/ 344 ط. العلمية و (1304) و (1305) ط. الرسالة، وتمام في "فوائده" كما في " الروض البسام " (335)، وابن حزم في " المحلى " 4/ 84، والبيهقيُّ 2/ 99 و100، والبغويُّ (643)، والحازميُّ في " الاعتبار ": 121 ط. الوعي و (86) ط. ابن حزم، وابن الجوزي في " التحقيق في أحاديث الخلاف " (522) من طرق عن الدراورديِّ، بهذا الإسناد.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015