ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[21 Oct 2010, 09:25 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
التاريخ: 7 و 8 ذي القعدة 1431 هـ الموافق ل16 و 17 أكتوبر 2010، والمكان: كلية العلوم الرباط أكدال بالمغرب الأقصى الشقيق، أما الحدث وهو الأهم: فهو المؤتمر الثاني للإعجاز العددي في القرآن الكريم.
هي مائدة الله تعالى اجتمعنا حولها نغترف منها علما ورحمة وفضلا, ومحبة جمعتنا فتألفت القلوب عليها.
لعلي ألتقيكم مرة أخرى، لأواصل الحديث، عن لقائي بالدكتور فهد الرومي وبالإخوة السريع، والأخ التميمي والأخ السعدي والأخ محمد صفا حقي والأخ العبادلة والأخ عبيد والأخ جلغوم والأخت خديجة والأخت فاطمة .. وكثير لا أحصيهم لكن لكل واحد منهم في القلب مكان ..
أحبكم الله تعالى
أسألكم الدعاء
يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
واصل حديثك أيها الأديب البارع، جزاك الله خيرا.
ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[21 Oct 2010, 10:00 ص]ـ
سلم حرفك ونبضك
سلم وصفك وصدق مشاعرك
احسنت بان اخذتنا الى هناك واسكنتنا معك كما لو كنا برفقتك
متعك الله بقوة الذاكرة وبلاغة التصوير
اصدقك القول اني غبطتك على هذه المنزلة وتلك اللقيا وذلك الاجتماع
غبطة اطفال يتمنون ان يصبحوا كبارا مثلك
احسنت اذ نقلتنا الى تلك الردهات واحسستنا بتلك الانفاس الطاهرات
ننتظر ما وعدتنا بها كي لا يفوتنا مؤتمر بمثل ذلك الوصف وبمثل تلك المشاعر
وجزاك عنا المولى بافضل ما يجازي به عباده
ـ[نعيمان]ــــــــ[21 Oct 2010, 11:22 ص]ـ
هنيئاً لكم الدّكتور الحبيب أبا سعد هذه الرّحلة المباركة، وهذا القلم البارع السّيّال.
وهذا النّفس الطّيّب المبارك، وهذه الرّوح المتألّقة المشرقة الشّفيفة.
وهنيئاً لكم هذا الحبّ الّذي يسكن جوانبكم لأهل القرآن. فهذه وربّ أبيك هي المحبّة الحقيقيّة، والكنز الدّفين الّذي ذهبتم إلى المغرب تزفّون من أجله.
وكانت روحي معكم جميعاً لم يبارح الدّعاءُ اللّسانَ أن يوفّقكم الله تعالى وأن تستطيعوا كشف كنوز العدد في القرآن وإحكامه العظيم من خلال شعار المؤتمر نفسه: "كتاب أحكمت آياته" ليبين الحقّ من الباطل، والحقيقة من الزّيف، والنّهار من اللّيل.
وأنتم دكتوراه في الرّياضيّات: أتبيّن لكم هذا من خلال هذه الوجوه المؤمنة بكتاب ربّها، وأنّ برقيّات الإقناع قد وصلت إليهم واضحة جليّة وضوح الشّمس في رائعة النّهار أمّازالت ضبابيّة تكتنف هذا العلم المبارك -أقصد العدد- أمام بعض المتحفّظين رضي الله عنهم وعنكم وعنّا وأرضاكم؟!
وبانتظار إتحافاتكم من قلمكم السّيّال عن مجريات المؤتمر فإنّا لها بالأشواق.
وصلّى الله على حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم
ـ[ صلى الله عليه وسلمmara] ــــــــ[21 Oct 2010, 06:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
الاخوة الأفاضل، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، عدنا والعود أحمد، الشكر لكم جميعا
متعك الله بقوة الذاكرة وبلاغة التصوير
اصدقك القول اني غبطتك على هذه المنزلة وتلك اللقيا وذلك الاجتماع
غبطة اطفال يتمنون ان يصبحوا كبارا مثلك
أنت الكبير سيدي .. فيك الحمد والعدل والعقل، وماذا بعد ذلك؟ أكبر مما وصفتني وصفك .. وأجل مما أجللتني به جلال كلماتك.
هنيئاً لكم الدّكتور الحبيب أبا سعد هذه الرّحلة المباركة، وهذا القلم البارع السّيّال.
هنيئا لي بلقاء الأحبة، سميتني أبا سعد وأنا ابن سعد، أكرمك الله واسعد قلبك. والله يا أخي لو ما جنيت من هدا المؤتمر إلا محبة أولئك الناس لكفاني، والحمد لله ما سالت الله شيئا إلا أعطاني وزادني ولله الحمد والمنة.
بدأ المؤتمر بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم .. آيات من سورة البقرة تلاها علينا مقرئ من المغرب، حقيقة نسيت اسمه، لكن لم أنس نبرات صوته بالقرآن. كنت بحثت عنه بعدها فلم أجده .. بحثت عنه لأسأله لو كان بإمكانه أن يعلمني مما آتاه الله تعالى .. ولعلي ألتقيه أو أجد من يدلني عليه .. كان من بين ما قرأ علينا قوله تعالى:
الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات ....
وكانت أسئلة خامرتني وأنا أستمع إليه:
ما تأويل الظلمات التي أخرج منها الذين آمنوا؟
وما تأويل النور الذي أخرج منه الذين كفروا؟
¥