افتتحت أشغال اليوم الثاني من المؤتمر بمحاضرة طيبة للاستاذ عمارة شندول من تونس والذي أتحفنا ببعض أسرار و روائع الرقم 3 في القرآن، مستمدا البيان من الآية" و أحصى كل شيء عددا"، ومبتدئا بسورة العلق التي كانت اول سورة نزلت على رسول الله فغطاه جبريل حين نزولها 3 مرات، ليبحر بنا في رحلة إيمانية في روائع القرآن العددية وعجائب الرقم 3 في القرآن وبعض علاقة هذا العدد بمضاعفاته.
بعدها هذي المحاضرة القيمة، جاءت:
المحاضرة الثانية: أمثلة مختارة من الإعجاز العددي الأستاذ باسم سعد عبد القادر البسومي
محاضر في قسم الرياضيات كلية العلوم التربوي
رام الله – فلسطين وعضر بمركز نون فلسطين.
قدم الأستاذ باسم أمثلة متنوّعة في الإعجاز العددي من سورة التوبة والنحل والنمل والحج والجن والحديد ثم مريم، ليضيف إلى جعبتنا مزيدا من المعجزات الرقمية التي حملت في ثنايا كتابنا الحنيف.
بعد ذلك، تم الاتصال هاتفيا بمركز نون برام الله بفلسطين حيث تم التصال بالأستاذ بسام نهاد جرار الذي تعذر عليه المجيء بسبب منعه من السفر خارج بلاد الأقصى. رحب الأستاذ بفكرة تنظيم هذا المؤتمر معتبرا أن الوقت قد حان لوضع ضوابط لهذا العلم الجديد. تلى هذه المكالمة الهاتفية بث شريط مسجل للأستاذ بسام نهاد جرار، تضمن الشريط بحثا حول السور التي حملت أسماء حشرات وهي سورة النحل، النمل والعنكبوت. فترتيب سورة النحل في القران الكريم هو 16، يقابله مجموع الصبغيات النووية لذكر النحل وهو 16 فهل هذه صدفة؟؟؟
ثم سورة العنكبوت التي ترتيبها في المصحف هو 29 ليوافقها عدد صبغيات ذكر العنكبوت وهو 29 صبغي فهل هذا صدفة كذلك؟؟؟
وأخيرا سورة النمل التي ترتيبها 27 في المصحف ليوافق ذاك العدد عدد صبغيات.
المحاضرة الخامسة: الإثبات العلمي للإعجاز في أية البسملة
المهندس ماهر عمر أمين (العراق)
قدم المهندس العراقي ماهر عمر أمين محاضرة شيقة عن التوافقات الرياضية لآية البسملة وللإشارة، فالأستاذ ماهر وضع برنامجا في الحاسوب لمعالجة آية البسملة،والذي أنجز بفضله 12 مليار عملية توافق،نجح في الحصول من خلالها على سبعة ترابطات متناسقة بين الأعداد وآية البسملة، لكنها تضمنت جملا غير مفهومة وغير سليمة لغويا.
المحاضرة السادسة: هندسة القران البيوكيميائية
الدكتور خالد فايق صديق العبيدي من (العراق)
تحت عنوان:
النظام العددي القرآني في بيوكيميائية الخلق والحياة والموت
Qur’anic Numerical System in Life & عز وجلeath رضي الله عنهiochemistry
حيث يتخلص مضمون بحثه في انه:
تم تثبيت حقيقة سبق القرآن الكريم في تبيان التفاصيل العلمية والعددية المتعلقة بعمل الخلية الحية تخليقها ومماتها، وكل ما في ذلك من تفاصيل بيوكيميائية معقدة من خلال التطرق لآيات كريمة في كتاب الله تعالى في سورتي يس [الآيات: 77 - 80] والإسراء [الآيات: 49 - 52] من خلال تبني تقنية الثوابت القرآنية العالمية الشاملة ( Global Holy Quran Constants) في السورة والآية والكلمة التي دائماً ما يتبناها الباحث في مباحثه وكتبه المختلفة. مدعما ذلك بالثوابت القرآنية الشاملة التي تهم:
1. النسبة (1) = تسلسل السورة/عدد سور القرآن الكريم.
2. النسبة (2) = تسلسل الآية/عدد آيات السورة.
3. النسبة (3) = تسلسل الكلمة/عدد كلمات السورة.
4. حاصل جمع النسب الثلاث أو ضربها.
5. تسلسل السورة.
6. تسلسل الآية.
7. تسلسل الكلمة.
8. التكرار أي عدد تكرارات الكلمة في السورة الواحدة وفي القرآن بأجمعه, وهو ما أطلقنا عليه تسمية الثوابت القرآنية الشاملة ( Global Holy Quran Constants)
بعد الزوال
المحاضرة الثامنة: ومن قبله كتاب موسى
للمهندس حسن عمر فتاح المغرب
الذي ضمنه حقائق من القران عن حقيقة الكتاب الذي انزل على موسى والذي لم يكن التوراة كما يعتقد اغلبنا وختمه بتقديم 3 حقائق عددية
على مستوى السور:
¨ عبارة ”قرءانا عربيا“ ذكرت في 6 سور،
¨ عبارة ”لسان عربي“ ذكرت في 3 سور،
¨ مجموع أرقام السور التي ورد فيها عبارتا ”قرءانا عربيا“ و”لسان عربي“ = 285،
¨ كلمة ”الفرقان“ ذكرت في 5 سو، ر
¨ جاءت الإشارة إلى ”لسان محمد“ في 6 سور،
¨ مجموع أرقام السور التي ورد فيها كلمة ”الفرقان“ والتي أشير فيها إلى ”لسان محمد" = 285،
على مستوى الآيات:
¥