ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[26 Oct 2008, 07:24 ص]ـ

هذا ملف الجزء السابع والعشرين كاملاً بفضل الله تعالى

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[26 Oct 2008, 06:36 م]ـ

جزاكِ الله خيرًا

الحمد لله أنا أقوم بالتحميل تباعًا و بانتظار الاستكمال دومًا

ـ[امة الوهاب]ــــــــ[26 Oct 2008, 07:18 م]ـ

يسر الله لك الخير حيث وجد واثابك احسن الثواب.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[27 Oct 2008, 12:38 م]ـ

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل يحيى وأختي الفاضلة أمة الوهاب على التشجيع المستمر وهذا يحفزنا دائماً على تقديم النافع لكم بإذن الله تعالى.

أختي أمة الوهاب سبق ووعدتك بطباعة ما تحتاجين إليه وذكرت أني أحتاج يوماً أو يومين لكن الصفحات التي تغطي الايات المطلوبة أكثر من 50 صفحة وسأحتاج لبضعة أيام لطباعتها بإذن الله تعالى فأحببت أن أبلغك بذلك لأنس أخشى أن أعد ولا أفي بوعدي لك فاقتضى التنويه.

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[30 Oct 2008, 05:45 م]ـ

طلب الأخ سعيد منى فى رسالة خاصة فى ملتقى أهل الحديث إيصال رده للأخت سمر و ليت المشرفين الأفاضل هنا و هناك يمنحو معرفات للأخت سمر و الأخ سعيد ليتمكنوا من المشاركة ..

(أرجو أن لا يكون هناك أي سوء تفاهم بيننا جميعاً)

الحمد لله لا يوجد اي سوء تفاهم بيننا ونيتي هي نيتك (فهدفنا واحد وهو خدمة هذا القرآن العظيم ونشر علم هؤلاء الكرام الأفاضل على أكبر عدد من المسلمين في أنحاء الأرض حتى يستفيدوا كما استفدنا ويعمقوا صلتهم بكتاب الله تعالى وباللغة العربية)

ويعلم الله كم احب الدكتور فاضل السامرائي فأنا تلميذ تلميذه وأنا اتشرف بذلك , وبعد اذن الاخت سمر سأقوم بتحويل الموقع الى المكتبة الشاملة ان شاء الله وسأذكر انك انت والاخت يسرا من قام بتفريغ الحلقات واعدادها الكترونيا واشكرك على جهدك فكم افرحتني بعملك هذا ويا ليتك تدخلين كتبه لا سيما معاني النحو الكترونيا وسأقوم انا حينها باعدادها للشاملة فياليتك تفعلين ونتواصل انا وانت لأخراج هذه الكنوز للمسلمين بل ولغيرهم حتى يروا عظمة قرآننا.

أرجو من أحد الأخوة ايصال ردي مشكورا.

ملاحظة كما ذكرت قبل قليل سأحول الموقع ان شاء الله للشاملة فقط اصبروا وادعوا لي بالتيسير.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[31 Oct 2008, 08:29 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الفاضل طه على المتابعة وعلى نقل رسالة الأخ سعيد وأتمنى لو ترسل لي بريده الإلكتروني في رسالة خاصة حتى أتواصل معه وبريدي للتواصل إذا أراد هو:

islamiyyat@gmail.com

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[31 Oct 2008, 08:34 ص]ـ

آخر تحديث لسورتي الأعراف والأنفال

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[02 Nov 2008, 09:29 ص]ـ

نسأل الله أن يجزيَكِ عنَّا خير الجزاء و أن يبارك لكِ في وقتكِ.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[03 Nov 2008, 10:17 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الفاضل يحيى على التشجيع المستمر.

أختي الفاضلة أمة الوهاب وعدت بطباعة ما أردت من سورة يس وسأنقل لك ما تمكنت من طباعته إلى الآن واعذريني على التأخير لكن طرأت علي ظروف خاصة حالت بيني وبين طباعة كل ما تحتاجينه لكن إليك ما أكملت طباعته:

مقتطفات من سورة يس

(وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13))

(واضرب لهم مثلاً)

يحتمل هذا التعبير معنيين: المعنى الأول أن المقصود اضرب لأجلهم مثلاً أي بيّنه لهم واذكره لهم وقصّ عليهم قصة أصحاب القرية ليتعظوا وليعلموا أنك لست بدعاً من الرسل وإنما أرسل قبلك رسل وأنذروا قومهم وأن موقفهم من رسلهم كان التكذيب وإنكار الرسالات وأنهم آذوا رسلهم وعذبوهم فأهلكهم الله لعل قومك يتعظون. والمعنى الآخر أن المقصود مثِّل لنفسك حال قومك بأصحاب القرية واجعلهم مثلاً لهم أي شبِّه حالهم بحال أصحاب القرية فإن حال قومك شبيه بحال أصحاب القرية وأن مَثَلهم كمثلهم كما تقول مخاطباً شخصاً: أنا أشبّه حالك بفلان إذ فعل كذا وكذا. وتقول لشخص: أنا أضرب لزيد مثلاً خالداً فإن كليهما قد خسر في تجارته أي اجعله شبيهاً به. وعلى كلا هذين المعنيين يرتبط المثل بما قبله أحسن ارتباط. فإنه على المعنى الأول أي أن تضرب لهم المثل وتبيّنه لهم فإنه يقول له: بيّن لهم شأن أصحاب القرية وموقفهم من رسلهم فإنهم مثلهم في الاعتقاد والتكذيب وستكون عاقبتهم مثلهم إن

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015