ـ[وليد العاصمي]ــــــــ[25 Nov 2010, 12:48 م]ـ
نزل في التدمرية طبعة جديدة بإخراج مؤسسة الرسالة لصاحبها رضوان دعبول في ثلاثين مجلد بسعر 750ريالا. وكل مجلد اشترك في تحقيقه أكثر من واحد. اعتمدوا على نسخة مكتبة أحمد الثالث باستانبول. وهي نسخة مقروءة على مسودة المصنف. حفظكم الباري
ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[05 عز وجلec 2010, 11:30 م]ـ
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، لشهاب الدين أبي الثناء محمود بن عبدالله الآلوسي البغدادي، (تحقيق مجموعة من الباحثين)، الطبعة الأولى 1431هـ، مؤسسة الرسالة. (يقع في ثلاثين مجلد).
ذكر الأستاذ ماهر حبوش ـ الذي حقق الجزء الأول ـ عملهم في الكتاب فكتب:
هذا وإن عملنا في تحقيق هذا الكتاب يتلخص بما يلي:
1 ـ مقابلة النسخة التي سميناها الأصل بطبعة المطبعة المنيرية التي رمزنا لها بـ (م)، وأُثبتت أهم الفروق بين ألفاظهما لئلا نثقل الحواشي بما لا فائدة من ذكره.
2 ـ الحرص على إخراج النص إخراجاً خالياً من الأخطاء والتحريفات ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً، ليظهر بالصورة التي أرادها مؤلفه.
3 ـ ضبط النص وخاصة المشكل، والاعتناء بتفصيله وترقيمه. وفي حال وجود جملة طويلة فإننا وضعنا إشارة (=) لربط الكلام المتأخر بما يتعلق به من المعنى المتقدم.
4 ـ شرح الكلمات والمعاني الغريبة، سواء كانت في كلام المصنف أو في الحديث أو الشعر أو الأمثال أو غيرها، مع عزو ذلك إلى مصادره.
5 ـ مقابلة النص بالمصادر التي ينقل عنها المنصف، والاستفادة من ذلك في استدراك السقوطات المخلة بالمعنى، وتصحيح التحريفات والتصحيفات، وشرح الغريب.
6 ـ تعقب المصنف في حالات الخطأ والوهم وسبق القلم.
7 ـ ترجمة الأعلام غير المشهورين.
8 ـ تخريج الأحاديث المرفوعة والتي في حكمها، مع التعليق باختصار وبما تدعو الحاجة إليه، من شرح غريب، أو بيان علة، أو نحو ذلك.
وطريقة تخريجنا لهذه الأحاديث كانت على النحو التالي:
أ ـ عزو الحديث إلى المصدر أو المصادر التي يذكرها المصنف، مع إضافة عزوه إلى الصحيحين إن كان الحديث فيهما، أو إلى أحدهما إن كان الحديث فيه، وفي حال كون الحديث فيهما وذكر المصنف أحدهما فإننا نذكر الآخر.
ب ـ إذا لم يذكر المصنف مصدراً للحديث فإن كان في الصحيحين اكتفينا بالعزو إليهما، وإن لم يكن فيهما فنخرجه من أهم مصادره.
9 ـ تخريج الأشعار والشواهد.
10 ـ العزو إلى الكتب التي يذكرها المؤلف أو يذكر مؤلفيها، إن وجدت.
ملاحظة: جعلنا الآيات المفسرة في أول موضع ترد فيه ضمن أقواس مزهرة، فإذا تكررت جعلناها ضمن قوسين عاديين، فإذا جاء منها كلمة أو كلمتين جعلناهما ضمن قوسين صغيرين. وكان حسبنا في تحقيق هذا السفر الجليل هو إخراج النص كما تركه مؤلفه، دون التعرض لما جاء به من آراء؛ لأن ذلك لم يكن من منهجنا في التحقيق، إذ لو فعلنا ذلك لاتسع التعليق، وطال الكتاب، وخرج عن الغاية المنشودة. اهـ.
ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[05 عز وجلec 2010, 11:41 م]ـ
النسخة الأصل التي أشير لها فيما تقدم (هي مصورة عن نسخة مكتبة أحمد الثالث في استانبول، وتقع في تسعة أجزاء من الحجم الكبير، وعدد أوراق أجزائها متفاوتة، وهي نسخة مقروءة على مسودة المصنف).
وقد ذكروا في مقدمة التحقيق المباحث التالية:
منهج الآلوسي في تفسيره.
ما تميز به تفسير روح المعاني.
موارد المصنف.
ألقاب وأوصاف كثر وقوعها في هذا التفسير.
منهج الآلوسي في الأحاديث الشريفة والأخبار.
أ. منهجه في تصحيح الأحاديث وتضعيفها.
ب. تقصيره في العزو إلى الصحيحين أو أحدهما.
ج. منهجه في الإسرائيليات.
الجانب الفقهي في تفسير الألوسي.
التفسير الإشاري عند الألوسي.
أوهام وقعت للمصنف.
أوهام تابع بها من سبقه.
ترجمة المصنف.
وصف النسخ الخطية.
ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[06 عز وجلec 2010, 12:57 ص]ـ
وفقكم الله أخي وليد وحفظك الكتاب تم التعريف به في قسم (صدر حديثاً في الدراسات القرآنية).