_ إفادة مفردة (نزَّل) بالتشديد. 1/ 8

_ إفادة الحرف في (إليك). 1/ 8

_ اطلاقات الكتاب على القرآن. 1/ 8

_ قاعدة: النص إذا دلَّ على معنيين صحيحين لا يتنافيان، حُمِل عليهما جميعاً. 1/ 9

_ وجهان في تصديق القرآن لما بين يديه. 1/ 9

_ بين (نزَّل) بالتشديد و (وأنزل) 1/ 10

_ معنى (التوراة) و (الإنجيل) 1/ 10

_ المراد بنوع الهداية في قوله: (هدى للناس) 1/ 11

_ الفرقان غير القرآن. 1/ 11

_ أصل الكفر ومعناه 1/ 12

_ معنى (آية) وأنواعها.1/ 12

_ وجه كون الآيات الشرعية والكونية من الآيات. 1/ 13

_ خطر الذنب على القلب. 1/ 13

_ من أنواع العذاب. 1/ 14

_ أصناف العزة.1/ 15

_ هل يوصف الله بالانتقام مطلقاً. 1/ 16

_ إشارة لضعف حديث سرد الأسماء الحسنى. 1/ 16

_ فوائد الآيات (1_ 4) التي ذكرها الشيخ رحمه الله 1/ 17 (وهي كتلخيص لما سبق تفسيره)

وتشمل:

1. إثبات الألوهية وانفراده بها.

2. إثبات اسمين من أسمائه (الحي القيوم) واثبات صفاتهما

3. كل شيء مفتقر إلى الله ووجه ذلك من اسميه (الحي) و (القيوم)

4. إثبات علو الله لقوله (نزَّل) و (أنزل) والنزول لا يكون إلا من علو.

5.القرآن منزل، وهو غير ومخلوق وتوجيه ذلك.

6. فضل الرسول صلى الله عليه وسلم وميزته؛ لتنزيل القرآن عليه.

7. القرآن مشتمل على الحق، وهو في حق، وفضيلته بذلك.

8. الكتب السابقة أخبرت عن القرآن.

9. جواز التعبير بما يخالف الظاهر إذا دل عليه السياق.

10. التوراة والإنجيل النازلة على الأنبياء حق.

11. نسخ القرآن للتوراة والإنجيل. وفيها (مسألة): هل ثمة دليل على أنهما من كلام الله؟

12. نزول الكتب على الناس من رحمة الله.

13. من أسماء الله (الحكيم) وإثبات الحكمة لله في أحكامه الشرعية، ولو لم يدركه فهمنا.

14. فساد مذهب المعتزلة في (وجوب فعل الصلاح)!

15. هداية القرآن نوعان والفرق بينهما.

16. الكتب كلها فرقان تتضمن الفرق بين الحق والباطل.

17. لا اختلاف في الكتب السماوية. وفيه: إثبات القياس.

18. كلما اهتدى الإنسان للفروق كان أعظم اهتداء بالكتب المنزلة من الله = أهمية الاعتناء بالفروق بين الأشياء المتشابهة في العقائد والفقه.

19. ذكر العقوبة للكافر تستلزم التحذير من الكفر.

20. أقسام الناس: (مؤمن، كافر)

21. إثبات اسم (العزيز) لله.

22. الله موصوف بالانتقام لا على سبيل الاطلاق.

_ فائدة تخصيص ذكر الأرض والسماء دون سائر المخلوقات. 1/ 123

_ المراد بالصفات السلبية. 1/ 24

_ فوائد الآية (5) التي ذكرها الشيخ رحمه الله 1/ 24، وتشمل:.

1.التحذير من مخالفة أمر الله تعالى.

2.الرد على غلاة القدرية الذين يقولون: إن الله لا يعلم الشيء الذي يفعله العبد إلا بعد وقوعه!

3.الله عالم بالكليَّات والجزئيات؛ لإفادة (شيء) نكرة في سياق النفي؛ فتَعُم

4.صفات الله (مثبتة، ومنفية)

_ الجنين في ظلمات الأرحام الثلاث. 1/ 25

_ أقسام حكم الله 1/ 26

_ فوائد الآية (6) التي ذكرها الشيخ رحمه الله 1/ 27، وتشمل:

1.بيان قدرة الله عز وجل في تصوير المخلوقات في الأرحام

2.التصوير يكون بأمر الله وإذنه كيف يشاء.

3.رحمة الله في رعاية شؤون الجنين. وفيه (فَنْقَلَةٌ (1)): التصوير من فعل العبد؟

4.إثبات المشيئة لله تعالى لقوله: (كيف يشاء)

5.فَنْقَلَةٌ (2): هل في الآية دليل على لا يجوز عمليات التجميل (كيف يشاء)؟

6.فَنْقَلَةٌ (3): أفي الآية ما يدل على منع إزالة العيوب لقوله (كيف يشاء)؟

7.انفراد الله الألوهية.

8.إثبات اسمين لله (العزيز) و (الحكيم) والاسم على ما يدل؟

_ تقسيم الله الكتاب إلى محكم ومتشابه 1/ 31

_ أسباب التعارض الموهم في كتاب الله. 1/ 31

_ إفادة (أُمْ) إذا أضيفت 1/ 32

_ أقسام الناس في المتشابهات 1/ 32

_ أهل البدع اتبعوا المتشابه لغرضين 1/ 33

_ الخلاف في الوقف أو الوصل في (وما يعلم تأويله إلا الله) 1/ 34

_ توجيه نفيس بين الوقف والوصل 1/ 35

_ معنى التأويل، وشواهده من الكتاب والسنة 1/ 35

_ أخطأ المتكلمون حين فسروا المتشابه (آيات الصفات) بإطلاق، والصواب التفصيل 1/ 36

_ تفنيد مقولة: (طريقة السلف أسلم، وطريقة الخلف أعلم وأحكم) 1/ 37

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015