[36] انظر على سبيل المثال، جوهري، الجواهر في تفسير القرآن، 12/ 172ـ 179، 183، 185، 222، 232. وانظر بشكل خاص الأجزاء الأخيرة من هذا التفسير.

[37] انظر، جوهري، الجواهر في تفسير القرآن، 6/ 115.

[38] رشيد رضا، مجلة المنار، المجلد 30، الجزء 7، سنة 1348هـ/ 1929م، ص 515 ـ 517.

[39] أمينالخولي،، التفسير: نشأته، تدرجه، تطوره، (بيروت، دار الكتاب اللبناني، ط1، 1982م)، 64ـ 65. وانظر أيضاً، 49ـ 64.

[40] انظر، مصطفى الحديدي الطير، اتجاهات التفسير في العصر الحديث من الإمام محمد عبده حتى مشروع التفسير الوسيط، (القاهرة، مجمع البحوث الإسلامية، ط1، 1391هـ/ 1971م)، 195ـ 203.

[41] محمد محمد حسين، أزمة العصر، (بيروت، مؤسسة الرسالة، ط2، 1405هـ/ 1985م)، 174. وانظر كتابه، الروحية الحديثة دعوة هدامة: تحضير الأرواح وصلته بالصهيونية العالمية، (بيروت، مؤسسة الرسالة، ط5، 1404هـ/ 1984م). 23ـ24.

[42] يقول محمد حسين الذهبي: "ويظهر لمن يتصفح هذا التفسير أن المؤلف رحمه الله لاقى الكثير من لوم العلماء على مسلكه الذي سلكه في تفسيره، مما يدل على أن هذه النزعة التفسيرية لم تلقَ قبولا لدى كثير من المثقفين". التفسير والمفسرون، (القاهرة، دار الكتب الحديثة، ط2، 1976م) 2/ 545 ـ 546. وانظر الرسالة التي وجهها جوهري إلى عبد العزيز بن سعود ملك نجد والحجاز محتجاً فيها على منع علماء بلده من السماح لتفسير الجواهر من الدخول إليها، الجواهر في تفسير القرآن، 25/ 244ـ246.

[43] انظر، محمد عمارة، الأعمال الكاملة للإمام محمد عبده، (بيروت، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط2 1980)، 3/ 363.

[44] انظر، محمد رجب البيومي، النهضة الإسلامية في سير أعلامها، (القاهرة، مجمع البحوث الإسلامية، 1400هـ/1980م)، 215.

[45] انظر على سبيل المثال، جوهري، المصدر السابق، 2/ 9، 50.

[46] جوهري، المصدر السابق، 1/ 3.

[47] جوهري، المصدر السابق، 18/ 74.

نقلا عن موقع ببليوإسلام

http://www.biblioislam.net/ar/Review/رضي الله عنهookReviews.aspx?Iعز وجل=2025

منقول من الملتقى الفكري للإبداع هنا ( http://www.almultaka.net/ShowMaqal.php?module=23730f0ae14904d8f4b323a88c239 af9&cat=1&id=693&m=d9fb936d9521fd0993e1e597eaf2e269) .

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[02 Nov 2009, 11:25 م]ـ

ذكر شيخنا الجليل المعمّر عبدالله بن عبدالعزيز ابن عقيل ـ حفظه الله ـ أن شيخه الشيخ عبدالرحمن السعدي ـ رحمه الله ـ انتقد هذا التفسير لما اطلع عليه، ولعلي ـ إن قدرت ـ أن أسأل شيخنا عن طبيعة ما انتقد به هذا التفسير ـ إن شاء الله تعالى ـ.

ـ[أبو الفداء أحمد بن طراد]ــــــــ[08 Jan 2010, 10:33 م]ـ

قال الزركلي: " في 26 جزءاً، نحا فيه منحى خاصاً، ابتعد في أكثره عن معنى التفسير، وأغرق في سرد أقاصيص وفنون عصرية وأساطير".اهـ (15)

وذكره كحالة في معجمه. اهـ (16)

وقال المرعشلي: " تفسير القرآن في (24) جزءاً ". (17)

وقال في "معجم البابطين ": "وهو محاولة مبكرة لما عرف بعد ذلك بالتفسير العلمي، إذ تلمس الإعجاز في مقولات العلوم العصرية".اهـ (18)

وبعث علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله بن ناصر السعدي الحنبلي العنيزي القصيمي النجدي: {1376:ت}:رسالة إلى الشيخ رشيد رضا قال فيها:

من عنيزة إلى قاهرة مصر

في رجب سنة 1346

بسم الله الرحمن الرحيم

أبعث جزيل التحيات، ووافر السلام والتشكرات، لحضرة الشيخ الفاضل السيد محمد رشيد رضا المحترم حرسه الله تعالى من جميع الشرور، ووفقه وسدده في كل أحواله آمين، أما بعد:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

فالداعي لذلك ما اقتضاه الحب ودفعه الود المبني على ما لكم من المآثر الطيبة التي تستحقون بها الشكر من جميع المسلمين التي من أعظمها تصديكم في مناركم الأغر لنصر الإسلام والمسلمين، ودفع باطل الجاهلين والمعاندين، رفع الله قدركم وأعلى مقامكم، وزادكم من العلم والإيمان ما تستوجبون خير الدنيا والآخرة، وأنعم عليكم بنعمه الظاهرة والباطنية، ثم إننا نقترح على جنابكم أن تجعلوا في مناركم المنير بحثًا واسعًا لأمر نراه أهم البحوث التي عليها تعولون وأنفعها لشدة الحاجة بل دعاء الضرورة إليه ألا وهو ما وقع فيه كثير من فضلاء المصريين وراج عليهم منأصول الملاحدة والزنادقة من أهل وحدة الوجود والفلاسفة

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015