تفسير القرآن متقن ومضبوط وله طرق ذكرها أئمة التفسير لا يفسر بغيرها يفسر القرآن بالقرآن , يفسر القرآن بالسنة , يفسر القرآن بتفسير الصحابة , يفسر القرآن بتفسير التابعين ,يفسر القرآن باللغة التي نزل بها وهي اللغة العربية هذه هي وجوه التفسير أما من زاد على هذا جاء بوجه غير هذه الوجوه جاء بشيء مبتكر ولا أصل له ولا يجوز تفسير القرآن بالرأي ذكر الحافظ ابن كثير في أول تفسيره الحديث وجوده ((من قال في القرآن برأيه وبما لا يعلم أن فليتبوأ مقعده من النار وأخطأ ولو أصاب.
((رقم الفتوى: 2255))