ـ[محمد العسكري]ــــــــ[26 صلى الله عليه وسلمug 2009, 07:37 م]ـ

مع تقديري لجميع الأخوة الذين ردوا على من سمى نفسه بمحمد العسكري أقول لقد أتبعتم أنفسكم في الرد لأن الشخص الذي تردون عليه سيقول لكم في النهاية إنه الإمام المعصوم الذي هو أعلم الناس بالقرآن وأحق الناس بتفسيره.

قاتل الله الرافضة ما أخبث أساليبهم وطرقهم في التدليس والتلبيس، ولكن لا غرابة فهم تلاميذ بن سباء.

يا عسيكري ليس هذا بعشك فادرجي.

كل إناء بما فيه يرشح وينضح ويفوح ويصدح.

أنا لست شيعيا ولم أرى طوال حياتي شيعيا إلا في التلفاز.هذا أولا.

أما ثانيا ثبت في علم النفس أن المهزوم يصرخ صرختين الأولى ليرهب طمعا في آخر فرصة وصرخته التالية بكاء.

يا هوى ابتعد عن الهوى.

ـ[الجكني]ــــــــ[26 صلى الله عليه وسلمug 2009, 08:43 م]ـ

أيها العسكري:

يظهر أنك لا تفهم العربية حتى مفرداتك وجملك التي تسطرها أنت لا تفهمها، أنت قلت بالحرف الواحد:

أولا لم ينزل على الصحابة شيء من السماء وما كانوا مرسلين.غير أني أستثني الإمام عليه كرم الله وجهه منهم لسماعه ما نزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم

فعلي - رضي الله عنه - تستثنيه من ماذا؟؟؟

أليس علي داخل في الصحابة؟؟

الصحابة - وعلي منهم - لم ينزل عليهم شيء من السماء + غير أني أستثني علي: فما هي نتيجة هذا الكلام بالله عليك؟؟؟؟

نصيحتي لك استر نفسك وجهلك.

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[26 صلى الله عليه وسلمug 2009, 10:12 م]ـ

قد يعجب بعضُ من عنَّى نفسهُ بنقاش الأخ العسكري إن علم أنهُ يسترقُ شُبهه أو حججهُ وفتوحاته كما يحب أن نسميها من كتابات المدعو سعد عبد المطلب العدل خصوصاً في موضوع السبع المثاني.

ولست بأعجب من جرأته على الاستنساخ أكثر من عجبي من عجزه عن تقمص دور سعد العدل وصياغة شبهه كما هي في مصادرها الأصيلة.

ولا يكاد ينقطعُ العجبُ إن علمتم أن سيدنا علياً رضي الله عنهُ قد فسَّر السبع المثاني بأنها الفاتحةُ خلافاً لمزاعم العسكري التي يسترقها من سعد العدل وغيره.

فهل سيرد العسكريُّ تفسيرَ علي بن أبي طالب الذي أساء إليه بتحصيل الحاصل والتدليل على المسلمات المجممع عليها عند العقلاء ومنها (أن القرآن ما نزل إلا على قلب سيدنا محمد رسول الله) ربما.! فهذا زمان العجائب.

والمنبغي في مثل هذه الأطروحات التي ترى أن الحق لا يمكنُ أن يصدرَ في معاني القرآن إلا من طريق سيدنا علي رضي الله عنهُ أن يكونُ أربابها على درايةٍ بما حاء عنهُ في الآية وعلى قدرةٍ في ردها وتفنيدها - ولو بالباطل - إذ ليس ثمةُ غيرُ الباطل.!

فهل سيستهدي السيد العسكري إلى مكان ورود هذا التفسير عن هذا الصحابي الجليل , وهل سيحمل الأثر إلى سعد أو غيره ليوردوهُ مشتملين ويفندوهُ , ربما.!

يقول العسكري - هداه الله وعافاه -

أنا عبد من عبيد الله اسمي -محمد علام الدين العسكري.

شاعر متدين.

باحث في الأديان.

علمني ربي من سر كتبه فكان لزاما علي أن أبين ذلك للناس.

أسعى لجمع شتاة الأمة والمصالحة بينها وبين الله.

وليته يبحث عمن يصالحهُ مع الله قبل أن توهمهُ أمَّارته بالسوء أنه الوسيطُ بين الله وخلقه.

وإن أخشى ما أخشاهُ (وقد أشار العسكريُّ إلى تحصيله العلمَ اللدنُّي بكتب الله بلا استثناءٍ) أن يكون أخونا العسكري كصبري النبي الذي كان يكتب معنا في الملتقى سابقاً وادَّعى النبوة فأعانه الشيخ عبد الرحمن على نشر وتبليغ الدعوة وحذف معرفه ليدعو الناس لنبوته الجديدة ويستكثر أنصاره.

ـ[محمد العسكري]ــــــــ[27 صلى الله عليه وسلمug 2009, 02:25 ص]ـ

قد يعجب بعضُ من عنَّى نفسهُ بنقاش الأخ العسكري إن علم أنهُ يسترقُ شُبهه أو حججهُ وفتوحاته كما يحب أن نسميها من كتابات المدعو سعد عبد المطلب العدل خصوصاً في موضوع السبع المثاني.

ولست بأعجب من جرأته على الاستنساخ أكثر من عجبي من عجزه عن تقمص دور سعد العدل وصياغة شبهه كما هي في مصادرها الأصيلة.

ولا يكاد ينقطعُ العجبُ إن علمتم أن سيدنا علياً رضي الله عنهُ قد فسَّر السبع المثاني بأنها الفاتحةُ خلافاً لمزاعم العسكري التي يسترقها من سعد العدل وغيره.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015