ـ[محمد كالو]ــــــــ[21 صلى الله عليه وسلمug 2009, 07:51 ص]ـ

الأخ الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري

كل عام وأنتم بألف خير

بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك

أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات

اللهم بلغ أحبتي شهر رمضان وهم في أتم الصحة والعافية

واجعلنا يارب من العابدين الصائمين التائبين إليك يارب العالمين.

******************

فاضت دموع العين جذلى = وجرت كما المشتاق عجلى

وتسابقت شكرا لمن = أهدى لنا رمضان فضلا

قالت وفي أعماقها = فرح المحب بكى وصلى

حييت يا شهر الصيام = ومرحبا أهلا وسهلا

***************

أما بالنسبة للكتاب فلا زال في المطبعة وأرجوا أن لا يتأخر أكثر، وهذه صورة الغلاف:

http://up.progs4arab.com/uploads/28cb2d82c2.jpg

ـ[محب القراءات]ــــــــ[21 صلى الله عليه وسلمug 2009, 02:31 م]ـ

جزاكم الله خيرا يا أبا عبد الله على حرصكم ومتابعتكم المستمرة لهذا الملتقى المبارك , الذي نشرف جميعا بعضويتنا فيه.

ودائما ما أقول إن من أسباب نجاح ملتقى أهل التفسير , المتابعة المستمرة الدقيقة لكل ما يكتب من قبل مشرفه المتميز د / عبد الرحمن الشهري , رغم كثرة أعبائه ومشاركاته في عدد من البرامج الإعلامية المميزة , وغير ذلك من المهام الأكاديمية التي لا تخفى على الجميع , فأسأل الله أن يبارك في أوقاته وأعماله وعلمه , وأن يجعله مباركا أينما كان.

وحق لكل واحد من ان يكتب رسائل مطولة شكرا وتقديرا لمشرف هذا الملتقى الرائع , ردا على رسائله القصيرة التي لها مكان في القلب وأثر في النفس , وهي تدل على جهد كبير في الإشراف والمتابعة ومعرفة ما يتميز به كل كاتب في هذا الملتقى.

والترابط والأخوة التي نعيشها في هذا الملتقى والصراحة والوضوح في الشخصيات , نعمة عظيمة نغبط عليها ونسأل الله أن يديمها علينا وأن يعيننا على أداء حقها.

ولهذا الملتقى المبارك حب وتقدير ومكانة عالية في نفسي فلا يكاد يمضي يوم إلا وأطلع عليه , ولا أفتح الانترنت أحيانا إلا من أجله , ومع هذا فأعتذر عن التقصير في حقه لا نشغالي هذه الفترة بإعداد رسالة الدكتوراه , فلا تنسوني من صالح دعائكم.

وللجميع مني التحية والتقدير والمحبة , وأسأل الله أن يعيننا جميعا على صيام شهر رمضان وقيامه وكل عام وأنتم بخير.

محبكم / أبو أسامة

في 30/ 8 / 1430

ـ[محب القراءات]ــــــــ[21 صلى الله عليه وسلمug 2009, 02:43 م]ـ

أقترح أن يرسل رابط هذا الموضوع على البريد الاكتروني لجميع أعضاء الملتقى , ليطلع عليه الجميع , وخاصة من هو مشغول عنه , وقد لا يدخل الملتقى إلا قليلا , فهي فرصة لتذكيره بالمشاركة والتفاعل مع الملتقى.

ـ[محمد الأمين بن محمد المختار]ــــــــ[21 صلى الله عليه وسلمug 2009, 04:32 م]ـ

تبدع دائما أستاذنا الشيخ الدكتور/ عبد الرحمن

وأثني على ما جادت به قريحة الأستاذ الفاضل / عدنان أجانة:

لأهل الملتقى صفوُ الوداد=على رغم المشاغل والبعاد

فنعم الملتقى شكلاً وروحاً=ملاذاً للمفيد وللمُفاد

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[21 صلى الله عليه وسلمug 2009, 05:25 م]ـ

...

أستطيع القول إنني عاجز عن وصف بعض الأشخاص والأماكن التي كان لها دور رئيس في بناء جزء كبير من رصيدي العقلي والفكري والمعرفي والنفسي ..

هناك أشخاص قد تفيد منهم معلومة أو فكرة ..

وآخرون قد يكون لهم دور في النصح والتوجيه ..

لكن الأهم والأخطر هو الشخص والمكان الذي يصبغ حياتك كلها بصبغة تجد أثرها أينما ووقتما كنت.

هذا الموقع بالنسبة لي يمثل مدرسة كان لها الأثر القوي في توجيهي وبنائي إذ عرفته في المرحلة الثانوية وما زلت متابعا له حتى تخرجت من الجامعة، وفي كل هذا كنت أجد المكان الملائم الذي آوي إليه وأتزود منه.

أستطيع أن أذكر هنا بعض الأمور التي أدين بها لهذا الموقع ورواده الكرام:

* الحب الشديد والتعلق بالدراسات القرآنية عموما، فمع أنها تخصصي الجامعي لكن ثمت فرق بين من يقدم لك المعلومة ومن يحببها لك، ويثريها عندك، ويستثيرك للبحث والتفتيش وجمع المصادر والمناقشة وسؤال أهل العلم ...

* تكوين خبرة وعقلية مستعدة للدراسة والبحث، واكتساب الملكة، عن طريق معرفة مصادر الدراسات القرآنية، ومناهج الكتاب فيها، والموضوعات المطروقة وغير المطروقة فيها، وإثارة الإشكالات والتساؤلات، ما يضيء جوانب عديدة في التفكير، وهذه في نظري أبرز فائدة جنيتها من هذا الموقع البنّاء.

* التعرف على رفقة صالحة من مشايخ وطلبة علم يلتقط منهم أطايب الثمر من علم وأدب كان لهم دور كبير في رفع الهمة، وإذكاء المنافسة، واكتساب الخصال الحميدة، ولا أخفيكم أنني قد أحببت كثيرا ممن يكتب هنا -دون أن ألقاه- حبا يفوق حب من ألقاه كل يوم! إضافة لما اكتسبته منهم من أدب الحديث، وأسس النقاش العلمي، ومناهج التفكير والاستقراء والاطلاع ...

في الحقيقة، هذا غيض من فيض، ولو أردت سرد الأمثلة لطال الحديث.

وباختصار: هذا الصرح يمثل -في نظري- نقلة نوعية وإضافة تجديدية للدراسات القرآنية.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015