نسعد بمشاركاتك معنا دوماً، ونرجو أن تتواصل مع الملتقى بأخبار جامعتكم الماليزية وأخبار تلك الديار في خدمة القرآن وعلومه.

زهير ريالات:

أين أنت يا حبيبنا، وما أخبار أهل الأردن الأعزاء؟

أ. د. إبراهيم الدوسري:

أين أنت يا شيخنا، فقد افتقدناك كثيراً في ملتقى أهل التفسير، ووجودك معنا يسعدنا ويفيدنا، فليتك تقترب رعاك الله.

ضيف الله العامري:

ننتظر منك المزيد من المشاركات والأجوبة والتعقيبات والإفادات في علم القراءات. وأسأل الله أن يفتح عليك.

د. أحمد البريدي:

ما أخبار ملتقى الانتصار للقرآن الكريم يا أبا خالد فالطموحات كبيرة؟

د. عبدالله الميموني:

ما أخباركم يا أبا محمد وأين أنتم وفوائدكم العلمية؟

أبو حاتم الأنصاري:

لم ننسك فأين أنت شفاك الله وعافاك؟

د. أنمار:

اشتاق إليك ملتقى القراءات والتجويد، فأين أنت أيها الطبيب المقرئ؟

عبدالحكيم عبدالرازق:

الحمد لله على سلامتك ورحم الله زوجك، ونترقب عودتك بالسلامة بعد الاطمئنان عليك، وننتظر فوائدك وتعقيباتك الساخنة.

د. سعيد جمعة:

أين جديدك من بحوث البلاغة التي ننتفع بها زمناً طويلاً ونتأملها كثيراً؟ في انتظار الجديد.

المجلسي الشنقيطي:

أين أنت يا أخا شنقيط، وما أخبار منظوماتك العلمية؟

محمد عز الدين المعيار:

أين أنتم يا أهل المغرب؟ أرجو أن تكون بخير وسلامة.

د. أحمد الطعان:

أين أنتم يا أبا أسيد فقد افتقدناكم كثيراً وأنتم أقرب الناس يا أهل دمشق؟

أبو بشرى:

أين بشائرك ومشاركاتك فقد تأخرت عن وعد الهوى يا حبيبنا؟

المقرئ:

هل من خبر عن حبيبنا المقرئ يا قوم؟ كنا نستفيد من كتابته كثيراً ونجد فيها متعة وفائدة فهل من خبر عنه رعاه الله وأعاده سالماً؟

د. محمد بن عبدالله الخضيري:

كم ندعوك للملتقى ولكنك تتأبى فما الذي يقنعك يا أبا عبدالله حتى تكتب معنا وتفيدنا؟

أبو عبدالرحمن المدني:

أرجو ألا يشغلك أبو معاذ بملتقى السيرة ويأخذك عنا وأنت واحد منا!

أبو إسحاق الحضرمي:

نبارك لك زواجك بارك الله لكما فيه ورزقكما الذرية الطيبة، ونرجو أن يكون زواجك وقوداً لمزيد من الإبداع العلمي والمشاركات المتميزة.

الإسحاقي:

ما جديد منظوماتك؟

أيمن صالح شعبان:

ما جديدك أيها المبدع في خدمة القرآن؟

أبو صفوت:

أنت من أضواء الملتقى التي إذا غابت يوماً واحداً ظهر غيابها، فأين أنتم؟

محمد الأمين:

أين أنت يا أخانا فقد غبت عنا طويلاً؟ نرجو أن تكون بخير وسلامة.

د. محمد بن عبدالعزيز الخضيري:

أراك كثيراً ولكنني لا أراك، فأين أنت؟ أين مشاركاتك وفوائدك في ملتقى أهل التفسير؟ والغريب أنك تملك هاتفاً متصلاً بالانترنت ولم تؤت من جهل بالتقنية، أسأل الله أن يهدي قلبك ويأتي بك.

عبدالرحيم:

ما أخبارك يا دكتور، ولماذا انقطعت عن إخوانك أخبارك بعد حصولك على الدكتوراه؟ نتطلع لطباعة بحثكم، وقراءة ما كتبتموه فيها؟ فهل من جديد؟

أبو بكر الأمريكي:

أين غبت عنا يا أخانا؟ نرجو أن تكون بخير.

حسين بن محمد:

أين انقطعت عنا يا حبيبنا وفقكم الله، فقد كنا نستفيد من مشاركاتكم ونستمتع بها؟

عادل التركي:

لماذا لم نعد نراك في الملتقى يا حبيبنا؟ هل من جديد في الموسوعات الإلكترونية؟

عبدالله الشهري:

أين أنت يا أبا ضياء فقد افقتقدنا أسئلتك وموضوعاتك المميزة في لغة القرآن ونظرياتك اللغوية التي تلتقطها من هنا وهناك؟

د. مصطفى فوضيل:

أين أنت يا أستاذنا وأين بحوثك القيمة وفوائدك الماتعة؟

أبو يعقوب:

لم نعد نرى جديدك في عالم الإصدارات الجديدة من الكتب، فهل توقفت المطابع؟

زكريا توناني:

ما أخباركم يا أهل الجزائر؟

أبو المثنى الحكمي:

أراك منذ ناقشت الدكتوراه تكبرت علينا فلم تعد تشاركنا في الملتقى يا أبا المثنى؟

أبو تيمية:

أنت من أوائل من كتب معنا في هذا الملتقى فأين أنت وأين مشاركاتك وفوائدك وفقك الله؟

أبو سليمان المحمد:

فوائدك دقيقة وقيمة، ولكنك تغيب عنا كثيراً بها فلا تبخل علينا بعلمك وفقك الله ورعاك.

د. عبدالعزيز العمار:

أين أنت يا أبا يزيد عن إخوانك في ملتقى أهل التفسير الذين يستفيدون كثيراً من موضوعاتك وأجوبتك؟ يبدو أنك قد شغلتَ عنا بالإدارة في عمادة البحث العلمي أعانك الله وردك سالماً.

د. مروان الظفيري:

أين أنتم يا أبا اسامة عن محبيك في ملتقى أهل التفسير فقد افتقدناكم كثيراً.

الموحد السلفي:

أين أنت فقد افتقدنا موضوعاتك العلمية المحررة في العقيدة ومسائلها؟

أبو بنان:

افتقدنا كتاباتك وموضوعاتك القيمة يا أبا بنان رعاكم الله، فأين أنتم؟

عبدالعزيز الضامر:

أين أنتم يا أبا حنين عن إخوانكم في الملتقى فقد استبد بنا الحنين؟ ونبارك لكم برنامجكم (خطاطون في رحاب النور) على قناة دليل هذا العام ونتطلع لمتابعته للتعرف على خطاطي المصاحف المعاصرين.

حارث الهمام:

هجرتنا يا أبا عبدالرحمن.

أحمد بن موسى:

فقدناك في ملتقى أهل التفسير، فأين أنت وما جديدك بعد تهذيبك للإمتاع والمؤانسة وجمع مقالات السيد أحمد صقر؟

عبدالله الخضيري:

انقطعت عنا رعاك الله فأين أنت وهل أنت بخير؟

أبو زينب:

أين أنتم يا أهل تونس، فنحن في شوق إلى تكملة سلسلة مقالاتك واختياراتك المميزة من تفسير ابن عاشور وغيره. أرجو أن تعود إلينا وأنت بخير.

السائح:

أين أنتم وما أخباركم وأخبار الكتب؟

د. هشام عزمي:

أرجو أن تكون بخير، وقد افتقدك الملتقى وأهله.

محمد السعيدي:

أين أنتم عنا يا شيخ محمد، فقد اشتقنا لأخباركم وأخبار أهل أنجلترا ودروس التفسير هناك وغيرها من الأخبار التي كنتم تتحفوننا بها. فلا تبخلوا علينا وكونوا معنا.

د. عبدالعزيز الجهني:

اشتقنا لكم يا أبا يزيد، ولبحوثكم وتعقيباتكم الموفقة، فما الذي أشغلكم عن إفادة إخوانكم؟

28/ 8/1430هـ

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015