ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[09 May 2009, 12:26 ص]ـ
هذا العدد يا أيها الأفاضل هو من مضاعفات الرقم 36. (156 × 36). والعدد 36 هو كما قلنا في تحليلنا سابقا هو عبارة عن 49 – 13.
ما يعنينا من المشاركة أن عدد آيات القرآن قسمت إلى قسمين:
620: عدد من مضاعفات الرقم 62
5616: عدد من مضاعفات الرقم 36.
ملاحظة للتأمل:
العدد 5616 يتألف من العددين 16 و56.
إذا بحثنا عن السورتين اللتين جاءتا في موقعي الترتيب 16 و56، نجدهما:
سورة النحل، هي السورة رقم 16 وعدد آياتها 128.
سورة الواقعة، هي السورة رقم 56 وعدد آياتها 96.
نلاحظ أن مجموع عددي الآيات هو 224 وهذا العدد من مضاعفات الرقم 56 (4 × 56) وهذا الرقم هو رقم ترتيب سورة الواقعة.
حاصل طرح العددين هو 32 (128 - 96) وهذا العدد من مضاعفات الرقم 16 (2× 16) وهذا الرقم هو رقم ترتيب سورة النحل.
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[10 May 2009, 11:07 م]ـ
لعل من يتساءل، فماذا عن الرقم 13؟
لماذا اخترت الرقم 49 وتركته؟
لإزالة هذا التوهم، تعالوا نبحث عن أول آية في ترتيب آيات القرآن رقمها 13، وعن آخر آية رقم ترتيبها 13 ...
اول آية رقم ترتيبها 13 هي الآية رقم 13 في سورة البقرة السورة رقم 2. لاحظوا انها تاتي في الترتيب العام لآيات القرآن بعد 19 آية من بدايته.
آخر آية رقم ترتيبها 13 هي الآية رقم 13 في سورة العلق، السورة رقم 96 في ترتيب المصحف. لاحظوا أن عدد الآيات التالية لها وحتى نهاية المصحف هو 117 آية.
والان، ماذا ترون في هذه الأعداد؟
1 - إن مجموع رقمي ترتيب سورتي البقرة والعلق حيث الآيتين هو 98، أي 2 × 49 .. أترون العدد 49؟ هل حاولتم ان تسألوه ماذا يقول لكم؟ لماذا هذا الظهور المتكرر له؟
2 - عدد الآيات السابقة للآية في سورة البقرة هو 19.
عدد الآيات التالية للآية في سورة العلق هو 117.
يا الله، ما هذا ..
إن حاصل طرح العددين هو 98، أي 2 × 49.
مرة ثانية يطل عليكم العدد 49 ..
وتقولون أنني أتكلف ...... !!!!!!!!!
وما بقي أكبر. والله أكبر.
ـ[ صلى الله عليه وسلمmara] ــــــــ[13 May 2009, 03:41 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وما بقي أكبر. والله أكبر.
الله أعلى و أكبر ..
جزاك الله خيرا
وفقني و وفقكم الله