ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Mar 2009, 11:10 ص]ـ
......
ومن عجائب الترتيب القرآني، إذا أحصينا أعداد آيات القرآن المحصورة بين الآيتين 217 البقرة، و 31 المدثر، سنجد أن عددها هو: 5301 ..
الآية 217 البقرة (الآيات المحصورة بين الآيتين 5301) الآية 31 المدثر.
هذا العدد هو عبارة عن: 3 (31 × 57).
تأملوا هذه الأعداد جيدا .. ولاحظوا أن:
31: رقم الآية في سورة المدثر
57: عدد كلمات الآية ..
هذه الأعداد هي الموجودة في المصحف، لا يمكن إنكارها إلا عنادا واستكبارا، ومن السهل التاكد من صحتها.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[08 Mar 2009, 11:53 ص]ـ
الإعجاز العددي في الآيتين 31 المدثر، و 217 البقرة
روائع الترتيب في القرآن الكريم
(11)
الملاحظة الثانية: ليس من الصعب على المتدبر ملاحظة أن سورة البقرة هي أطول سور النصف الأول من القرآن (286 آية)، وأن سورة المدثر هي أطول سور النصف الثاني من القرآن (56 آية). وهكذا يمكننا القول بوضوح تام: إن من بين آيات القرآن آيتان فقط تتألف كل منهما من 57 كلمة , إحداهما في السورة الأطول في النصف الأول من القرآن , والثانية في السورة الأطول في النصف الثاني من القرآن .. وفي هذه الملاحظة تأكيد آخر على أن موقع الآية 31 في سورة المدثر موقع مميز محدد بتقدير الهي حكيم. وتأخذنا هذه الملاحظة إلى اكتشاف علاقة عددية رائعة بين سورتي البقرة والمدثر هي التالية:
علاقة عددية بين سورتي البقرة والمدثر:عرفنا أن سورة البقرة هي الأطول بين سور النصف الأول من القرآن البالغة 57 سورة , وسورة المدثر هي الأطول بين سور النصف الثاني البالغة 57 سورة , إنهما تشتركان في صفة واحدة مميزة.
.
يا عبد الله سلام الله عليك
هل تأملت ما كتبته؟
أم أنت ناقل؟
أم أنا لم أفهم؟
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Mar 2009, 12:10 م]ـ
يا عبد الله سلام الله عليك
هل تأملت ما كتبته؟
أم أنت ناقل؟
أم أنا لم أفهم؟
وعليك السلام يا محب القرآن،
أنا لا أنقل عن أحد. وحتى لا يباعد بيننا سوء التفاهم، كن واضحا، وهات ما عندك دون إشارات استفهام.
ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[08 Mar 2009, 12:59 م]ـ
الأخ الكريم عبد الله،
أولاً: العدد 19 فتنة للذين كفروا وليس لمحب القرآن، لذا أرجوك أن تتعامل بأخوة وسعة صدر.
ثانياً: الأخ الكريم عرض عليك كلاماً قلته أنت وطلب منك أن تتحقق من هذا الكلام لأنها معلومة غير صحيحة فهل رجعت إلى الكلام ونظرت فيه. فأنت تقول إن سورة المدثر الأطول في النصف الثاني، فهلا أوضحت كيف يكون ذلك؟!!
ـ[العرابلي]ــــــــ[08 Mar 2009, 02:42 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قرات ما كتبه الأخ عبد الله جلغوم
وأظن ان الكلام واضح
وهو يقصد النصف الثاني من عدد السور
أي في ال (57) سورة الأخير؛ ابتداء بسورة المجادلة إلى الناس
والنصف الأول هو من سورة الفاتحة إلى سورة الحديد
وليس المقصود بالنصف الثاني من الأجزاء الثلاثين
ـ[الباحث محمد عبيدالله]ــــــــ[08 Mar 2009, 03:34 م]ـ
الاستاذ الكريم عبدالله جلغوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي عبدالله
ارجو ان اذكرك مرة ثانية ان تلتفت بخبرتك الى معجزة ترتيب الجذور فهي التي سوف تدعم جميع اعمالك , وتثبّت الميزان الحقيقي للقران , على الاساس الجذري , وقد تحدثتا هاتفيا قبل عدة اعوام في ذلك , وما زلت انتظر منك ان تعتني بها 0
اشكرك على جهدك وفي رعاية الله تعالى
محمد عبيدالله
نيويورك
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Mar 2009, 04:08 م]ـ
العرابلي
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قرات ما كتبه الأخ عبد الله جلغوم
وأظن ان الكلام واضح
وهو يقصد النصف الثاني من عدد السور
أي في ال (57) سورة الأخيرة؛ ابتداء بسورة المجادلة إلى الناس
هذا هو ما أعنيه بارك الله فيك اخي العرابلي .. وفي فهمك.
النصف الأول من القرآن: هو السور الـ 57 الأولى في ترتيب المصحف، ابتداء بسورة الفاتحة وانتهاء بسورة الحديد.
النصف الثاني من القرآن: السور الـ 57 الأخيرة في ترتيب المصحف، ابتداء بسورة المجادلة وانتهاء بسورة الناس.
وبما أن محور حديثي هو العدد 57، فقد افترضت ان هذا التحديد لنصفي القرآن من الأمور المعروفة للجميع ولا إشكال فيها.
وبذلك:
فسورة المدثر المؤلفة من 56 آية هي أطول سورة في النصف الثاني من القرآن، يليها سورتا القلم والحاقة، المؤلفة كل منهما من 52 آية.
ومما يذكر هنا: رقم ترتيب سورة المدثر هو 74، ومن العجيب أن عدد سور القرآن التي يقل عدد الآيات في كل منها عن 56 آية، هو 74 سورة ..
مع فائق التقدير والاحترام لجميع الأخوة الأفاضل، لا أستثني منهم أحدا.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[08 Mar 2009, 07:14 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قرات ما كتبه الأخ عبد الله جلغوم
وأظن ان الكلام واضح
وهو يقصد النصف الثاني من عدد السور
أي في ال (57) سورة الأخير؛ ابتداء بسورة المجادلة إلى الناس
والنصف الأول هو من سورة الفاتحة إلى سورة الحديد
وليس المقصود بالنصف الثاني من الأجزاء الثلاثين
بارك الله فيك وفي عبد الله.
ولكنا لم نعهد هذا التقسيم للقرآن، وهو لم يوضح مراده.
والمهم في نظري أن هذا علم لا ينفع وجهل لا يضر.
فالله سبحانه أنزل القرآن لنتعبد بتلاوته ونتأدب بأدابه ونعمل بأحكامه.
وكانت الأمة الإسلامية تسود الدنيا يوم كانت تتمثل القرآن في حياتها، وما رأينا هذا التكلف الذي ليس عليه دليل من كتاب ولا سنة إلا في عصرنا هذا عصر الانحطاط والتخلف.
وقلي بربك ما هي الثمرة التي تعود علينا من خلال هذا التكلف ولا أسميه علما كما يزعم بعضهم؟
وفق الله الجميع لما فيه الخير
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد.
¥