ـ[أبو المهند]ــــــــ[01 Mar 2009, 06:22 م]ـ

.

.

فوائد مهمة ومذاكرة علمية طيبة.

جزاكم الله خيرا على الجمع والترتيب والتثبيت في الملتقى.

ـ[عبدالرحمن الوشمي]ــــــــ[01 Mar 2009, 06:39 م]ـ

سعدت وشرفت كثيرا بمرورك ودعواتك يا أستاذنا الدكتور عبدالفتاح خضر .. جزاك الله خير الجزاء ونفع بك .. آمين ,,,,

ـ[أبو المهند]ــــــــ[02 Mar 2009, 12:23 ص]ـ

سعدت وشرفت كثيرا بمرورك ودعواتك يا أستاذنا الدكتور عبدالفتاح خضر .. جزاك الله خير الجزاء ونفع بك .. آمين ,,,,

هذا حقك

وما ذكرتُه ليس من باب المجاملة لكم ـ حفظكم الله ـ بغير حق، بل بحق.

ومما نعانيه في كثير من الملتقيات عدم التعليق على المنسوب إلى أصحاب الأقلام الجديدة حتى مع عمق قولهم أو نقولاتهم والعكس والهرولة مع العكس.

ـ[ابومعاذالمصرى]ــــــــ[02 Mar 2009, 08:00 ص]ـ

إنما يتقبل الله من المتقين

ذكر القرطبى وغيره ان تقدير الآية إنما يتقبل الله المتقين للشرك وبالتالى فأعمال عصاة الموحدين الصالحة مقبوله ان توفر فيها شروط القبول

قال بعض المفسرين ان الاخوين كانا من بنى اسرائيل وهذا مردود عليه بأن القاتل لم يكن يعرف سنة الدفن واستحالة ان تظل البشرية لزمن بنى اسرائيل تجهل الدفن

بقيت اشكالية وهى فى قوله (فأصبح من النادمين) أليس الندم توبة

فقيل ربما لم يكن فى شرعهم الندم توبة

او كان من النادمين لأمر غير قتل اخيه كجهله بالدفن وتعليم الغراب له او غير ذلك

عذرا لتطفلى والمشاركة من باب العرض على العالم

جزاكم الله خيرا

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[02 Mar 2009, 08:38 ص]ـ

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل عبد الرحمن على هذه الفوائد القيمة وبانتظار المزيد منك قريباً بإذن الله تعالى نفع الله بك وزادك علماً وفهماً لكتابه العزيز.

هل تأذن لي أخي بوضع هذه الفوائد في موقعي إسلاميات؟

ـ[عبدالرحمن الوشمي]ــــــــ[02 Mar 2009, 12:49 م]ـ

الأخ المفضال أبو معاذ المصري أقدم لك جزيل شكري على إضافتك القيمة هذه .. وأرحب بمرورك وإفاداتك العلمية النافعة وبانتظار المزيد ففوائدي لم تستوفِ جميع كتب التفسير فلك أن تضيف ماشئت مشكورا مأجورا .. وجزاك الله خير الجزاء ..

كما أثني شكري للأخت الكريمة سمر على مرورها الطيب .. فجزاكِ الله خيرا .. وعلى الرحب والسعة وكلي شرف في أن تنقلي جميع فوائدي في هذا الملتقى إلى موقعك المبارك .. وبوركتِ وبوركت جهودك ..

ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[02 Mar 2009, 03:43 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيك

لعل لي تعليق علي::

3ـ أن قتل النفس لا يُخرِج من الإيمان. ابن عثيمين

وأسأل: مالذي في الآية يفيد هذه الفائدة؟

إن الله قال عنه " فأصبح من الخاسرين "

إن السياق والفوائد التي أوردتها تؤيد أنه خرج من الايمان.

والله أعلم

ـ[عبدالرحمن الوشمي]ــــــــ[02 Mar 2009, 05:13 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيك

لعل لي تعليق علي::

وأسأل: مالذي في الآية يفيد هذه الفائدة؟

إن الله قال عنه " فأصبح من الخاسرين "

إن السياق والفوائد التي أوردتها تؤيد أنه خرج من الايمان.

والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله

وفيك بارك أخي مصطفى سعيد .. وأثمن مرورك وتعليقك أثابك ربي الفردوس الأعلى ونفع بك .. آمين ,,,,

وأما الرد على تعليقك .. فأولا هذه الفوائد التي قرأتها ـ وفقك الله ـ قد نقلتها من استنباطات العلماء رحمهم الله وحفظ منهم الأحياء .. وقد نسبت كل فائدة لقائلها توثيقا ..

فقد ذكر العلامة العثيمين رحمه الله أن القتل سبب لدخول النار لقوله تعالى (فتكون من أصحاب النار) وقوله تعالى (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها) الآية .. وهل هو مخلد فيها تخليدا أبديا أم لا؟ اختلفت الأمة فمنهم من قال بأنه مخلد فيها أبدا وهم الخوارج والمعتزلة ولكن الخوارج كفروه وأما المعتزلة فقالوا إنه في منزلة بين منزلتين .. والذي عليه أهل السنة والجماعة أن القاتل يدخل النار ولا يخلد فيها .. و فائدة < أن قتل النفس لا يخرج من الإيمان > فدليلها قوله (فطوعت له نفسه قتل أخيه) فالله عزوجل وصفه بالأخوة بعد أن بين أنه قتله .. فذكر الأخوة بعد أن تم القتل .. ويدل لذلك قول الله قولا صريحا (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى .... ) الآية .. إلى أن قال (فمن عفي له من أخيه) فأثبت الأخوة .. فقتال المؤمن لا يوجب الكفر ولا يخرج من الإيمان لقوله تعالى أيضا (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا) الآية .. إلى أن قال بعدها (إنما المؤمنون أخوة فأصلحوا بين أخويكم) .. فالقتال لم يخرج الطائفتين المقتتلتين من أخوة الإيمان .. وبهذا نعرف أن الكفر في الكتاب والسنة قد يراد به الكفر الأصغر ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) .. انتهى كلامه رحمه الله تعالى ..

وبإمكانك الرجوع إلى كتب العقيدة والتفسير للاستزادة منها ..

وفقك الله وشكر لك ...

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015