ـ[هاني العتيبي]ــــــــ[03 Nov 2008, 11:02 م]ـ

أحيا الله قلب كل من مر وقرأ، أو سمع

(:

ـ[قطرة مسك]ــــــــ[04 Nov 2008, 01:09 ص]ـ

اصبر، فإن كان عندك علم يراد به وجه الله فسيخرجك الله ولو بعد حين، وسيقيض لك من يأخذ عنك العلم، ويقيض لك من ينتفع بك، ويقيض لك من يحبك ويصدق حتى في علمه وتعليمه والأخذ عنه

تكتب بماء الذهب، جعلنا الله في إثرهم وزيادة، ورزقنا الإخلاص في القول والعمل.

ـ[خالد الباتلي]ــــــــ[05 Nov 2008, 01:53 م]ـ

جزى الله الشيخ والناقل خيرا الجزاء

وأشير إلى أن طريقة طرح السؤال على المتعلمين من الطرق المفيدة في التعليم والمذاكرة، وهي قبل ذلك منهج نبوي كما جاء ذلك في عدة أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم (أتدرون من المفلس؟، ما تعدون الرقوب فيكم؟، إن من الشجر شجرة مثلها مثل المسلم، أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله؟ .. إلخ)، وقد أكد التربويون على ذلك وما تشتمل عليه من المزايا.

ولعل مما ميز الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله على كثير من معاصريه في حسن التعليم استعماله هذه الطريقة كثيرا مع طلابه، بل كان يتعدى ذلك إلى المحاضرات العامة في المساجد.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[05 Nov 2008, 04:22 م]ـ

جزاك الله خيرا.

ملاحظة: لست ممن يهتمون كثيرا بالألقاب التي يطلقها التلاميذ على مشايخهم. غير أن استعمال لقب (الأب) يستفزني كثيرا رغم المعنى اللغوي السليم لهذه الصفة، وذلك بسبب استعمالها من قبل المسيحيين المشركين في حق الله سبحانه وتعالى عن ذلك.

ـ[هاني العتيبي]ــــــــ[09 Nov 2008, 11:13 م]ـ

تكتب بماء الذهب، جعلنا الله في إثرهم وزيادة، ورزقنا الإخلاص في القول والعمل.

اللهم آمين ..

بارك الله في أعمالكم وأعماركم.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[10 Nov 2008, 10:06 ص]ـ

ما شاء الله ..

نحن بحاجة لهذا الكلام المهم، وهذا التنبيهات الجديرة بالتأمل والاعتبار.

فكم ضاعت من الأوقات والنيات بسبب فتح باب الأسئلة على مصراعيه.

وما ذكره الشيخ خالد الباتلي تنبيه جيد، إلا أن لكل مقام مقالا، فالمعلم إذا كان يعرف تلاميذه واحدا واحدا فإنه يستطيع أن يختار الطريقة المناسبة لهم في إيصال المعلومة، والمنهجية الأنسب في حصول المقصود، أما مع طريقة الدروس العامة فيختلف الوضع، ويترجح -عندي- المنهجية التي سلكها العلامة محمد المختار -حفظه الله-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015