ـ[د. أنمار]ــــــــ[20 Oct 2008, 03:17 م]ـ

أما حضرموت فالقراءة السائدة حتى جيل من سبقنا ممن كبراؤهم أحياء اليوم فهي قراءة أبي عمرو البصري برواية الدوري (دوري أبي عمرو - اختصارا) وهو الحال كذلك في الصومال

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 Oct 2008, 09:28 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

http://www.tafsir.org/vb/showpost.php?p=14613&postcount=78

وأيضا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=88016

رواية قالون عن نافع هي الرواية المتعمدة في اليمن أيضاً.

وقد خرج مصحف مرتل للمقرئ الضرير محمد حسين عامر رحمه الله برواية قالون , قبل عدة سنوات

وأيضا

http://djodaba.maktoobblog.com/1084170/%عز وجل9%85%عز وجل9%82%عز وجل8%رضي الله عنه1%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم6_%عز وجل9%88%عز وجل9%85%عز وجل9%86%عز وجل8%رضي الله عنه4% عز وجل8%صلى الله عليه وسلمF_%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84%عز وجل9%8صلى الله عليه وسلم%عز وجل9%85%عز وجل9%86_%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84% عز وجل8%صلى الله عليه وسلم3%عز وجل9%88%عز وجل9%84_%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84%عز وجل8%رضي الله عنه4%عز وجل9%8صلى الله عليه وسلم%عز وجل8%صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم_% عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84%عز وجل8%رضي الله عنه9%عز وجل9%84%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%85%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم9_%عز وجل9%85%عز وجل 8%صلى الله عليه وسلمعز وجل%عز وجل9%85%عز وجل8%صلى الله عليه وسلمF_%عز وجل8%صلى الله عليه وسلمعز وجل%عز وجل8%رضي الله عنه3%عز وجل9%8صلى الله عليه وسلم%عز وجل9%86_%عز وجل8%رضي الله عنه9%عز وجل 8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%85%عز وجل8%رضي الله عنه1

وهنا موقع الشيخ

محمد حسين عامر - رحمه الله -

http://www.quran-ye.com/

ـ[أبو إسحاق الحضرمي]ــــــــ[26 Mar 2009, 07:38 م]ـ

كنت قد نشرت مقالاً بعنوان (رواية الدوري عن أبي عمرو البصري في اليمن وحضرموت) ونشرته بالمجلة الدعوية العدد 16 تقريباً الصادرة بحضرموت.

وللموضوع بقية إن شاء الله تعالى.

ـ[إبراهيم الفقيه]ــــــــ[27 Mar 2009, 12:31 ص]ـ

السلام عليكم

نعم مثلما تفضلت به يا شيخ عبد الرحمن نحن نلاحظ أنه بقي لها اثر في بعض الكلمات وبالذات لما نصلي وراء أناس كبار في السن ألاحظ بعض الاختلاف في النطق وهي من قراءة قالون وبالذات في سورة الفاتحة الغالب على العامة يقراون ملك يوم الدين بالقصر وهذا في مناطقنا من اليمن الشمالي. صنعاء وكوكبان وعمران وحجة وذمار

انظر يا شيخ عبد الرحمن الرسائل الخاصة.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[27 Mar 2009, 09:50 م]ـ

الشيخ المقريء عبدالله بن صالح العبيد، أمضى في اليمن قرابة الأربع سنوات، أجاز واستجاز، وأظن أن مثل هذه المسألة قد بحثها وله فيها جواب.

ـ[أبو إسحاق الحضرمي]ــــــــ[27 Mar 2009, 10:35 م]ـ

أمَّا رواية قالون في اليمن عامة: فأحسن من تكلَّم عن هذا الموضوع في نظري الدكتور عبد الله المنصوري في رسالته (علم القراءات في اليمن) رسالة دكتوراة بالمغرب. ضمن سلسلة إصدارات جامعة صنعاء 2004م. ينظر هذه الرسالة من صـ200 إلى صـ203.

وأحب أن أضيف أن هذه الرواية كان لها وجود بحضرموت: فبداية دخول هذه رواية قالون إلى حضرموت – والله أعلم – كان في عهد الدولة الكثيرية، يقول حسين السقاف في تقديمه لكتاب جدّه: و سبب تأليف المؤلف لهذا الكتاب، كما أشار في الديباجة، أن أهل مدينة سيؤون درجوا على القراءة بقراءة نافع حسب رواية قالون وينسخون مصاحفهم عليها، منذ أن وجههم إلى ذلك السلطان بدر أبو طويرق الكثيري من حوالي خمسة قرون، فلما انتشرت المصاحف المطبوعة على قراءة عاصم برواية حفص صاروا يخلطون بين القراءتين المذكورتين، فعندما يقرأ القارئ منهم بعض الكلمات بقراءة نافع بحكم تعوده عليها، ويقرأ بعض الكلمات برواية حفص، لأن المصحف الذي بيده مطبوع على رواية حفص، فيقع في الخلط والتلفيق في القراءة، وهو غير مستحسن عند العلماء كما هو مقرر) ا.هـ (مقدمة الجوهر المصون في رواية قالون صـ9). فلما انتشرت المصاحف المطبوعة برواية حفص عن عاصم بالديار الحضرمية انبرئ عددٌ من علماء حضرموت الذين لهم عناية بقراءة الإمام نافع من رواية قالون، فكتبوا عليها مصنفات في ضبط هذه الرواية، تقرّب أصولها وتدعوا إلى العودة إليها، فمنهم: الشيخ هادي بن حسن السقاف (ت: 1329 هـ)، ألَّف كتاباً أسماه (الجوهر المصون في رواية قالون) وهو مطبوع، يقول فيه:وبعد، فإني لما رأيتُ الطلبة بكتاب الله متعلقين، ولأحكام التجويد مغيِّرين، و للقراءات مخلِّطين، وإلى قراءة نافع مفتقرين، جمعتُ نبذة في معرفة أحكام التجويد، في بعض ما يجب على كل الأحرار والعبيد، لأن الاشتغال بعلم التجويد من أهم المفروضات، وأحرى ما صُرِفَتْ فيه نفائس الأوقات ..... ) ثم يقول: جردتها على رواية قالون عن نافع، وقد أذكر أوجُهاً وضوابط لوَرش لأنه أحد رواة

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015