ـ[عصام العويد]ــــــــ[02 Sep 2009, 03:44 ص]ـ

للتذكير ونحن في هذا الشهر الفضيل، شهر القرآن.

ـ[أم باسل]ــــــــ[18 Sep 2009, 10:50 ص]ـ

جزاكم الله كل خير ..

ـ[ابن الجزري]ــــــــ[25 Sep 2009, 10:33 ص]ـ

سورة الإسراء نقل لي بعض الأخوة عن الشيخ الشعراروي رحمه الله أن سورة الإسراء تتحدث عن القرآن

فنظرت فإدا بها

1 - وءاتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى

2 - إن هدا القرآن يهدي

3 - ولقد صرفنا في هدا القرآن

4 - وإدا قرأت القرآن

5 - وإن كادوا ليفتنونك عن الدي أوحينا إليك

6 - وننزل من القرآن ماهو شفاء

7 - ولئن شئنا لندهبن بالدي اوحي إليك

8 - قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتو بمثل هدا القرآن

9 - ولقد صرفنا للناس في هدا القرآن

10 - وقرءانا فرقناه

11 - ولاتجهر بصلاتك (قرائتك)

واعتدر عن الدال واختها لعطل في الجهاز

ـ[جمانة]ــــــــ[26 Sep 2009, 01:15 ص]ـ

أيها المشايخ الفضلاء

مارأيكم في كتاب خواطر قرآنية أ- عمرو خالد

فقد كتب في موضوعات السور وأعجبني

من موضوعات السور التي ذكرها

سورة الحجر حفظ الله لدينه

مريم توريث الدين للأبناء

سورة يونس الإيمان بالقضاء والقدر

وهل يوجد ملاحظات على هذا الكتاب أفيدوني بارك الله فيكم

ـ[أبو زيد الشيباني]ــــــــ[26 Sep 2009, 07:40 م]ـ

الجزم بأن لكل سورة من سور القرآن مقصد تختص به ويميزها عن غيرها كلام يفتقر إلى دليل ...

- لو قلنا غالبا أو في أكثرها لقلّ الاعتراض ...

وفيه شيء من التكلف ...

- أحيانا ...

- يقولون لولا الاعتبارات لبطلت الحكمة، فهذا ينظر من زاويته وآخر من ناحية أخرى وهكذا ..

- ولابد من ملاحظة أن كل كاتب معيِّن للمقصد يكتب حسب تفكيره وفكره ...

- هناك مجموعة تفسير سور القرآن للشيخ عبد الحميد طهماز: أفرد فيها كل سورة وعين موضوعها وفسّرها من خلاله على ما يبدو

- لم أتصفح التفسير ولكن علق بذهني موضوع سورة المائدة (الإعلام في سورة المائدة .. )

- لعل من اطلع يفيد.

ـ[المفاز]ــــــــ[09 Jun 2010, 10:50 م]ـ

جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم؛ ربما هذا أحد طرق الوصول إلى التدبر الذي هو الغاية من إنزال القرآن؛ قال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ} قال ابن القيم-رحمه الله-في مدارج السالكين: (تدبر القرآن هو تحديق ناظر القلب إلى معانيه وجمع الفكر على تدبره وتعقله وهو المقصود بإنزاله لا مجرد تلاوته بلا فهم ولا تدبر).

وهذه مشاركتي أسأل الله أن ينفع الجميع بها؛ مقصد سورة الكافرون؛ يقول ابن القيم في كتابه القيم " بدائع الفوائد " متحدثا عن سورة "الكافرون": مقصود السورة براءته من دينهم ومعبودهم؛ هذا هو لبها ومغزاها وجاء ذكر براءتهم من دينه ومعبوده بالقصد الثاني مكملا لبراءته ومحققا لها؛ فلما كان المقصود براءته من دينهم بدأ به في أول السورة ثم جاء قوله: {لكم دينكم} مطابقا لهذا المعنى أي لا أشارككم في دينكم ولا أوافقكم عليه بل هو دين تختصون أنتم به لا أشرككم فيه أبدا فطابق آخر السورة أولها فتأمله".

ـ[عصام العويد]ــــــــ[26 Jul 2010, 05:22 ص]ـ

سورة الإنسان:

هي سورة الإنسان والزمن (الدهر)

فإذا أردت أن تخطط لحياتك لتحقق أعلى المكتسبات في أقل الأزمنة، فاعرف عن نفسك أربعة:

1 - امكاناتها، قدراتها، نقاط القوة والضعف فيها.

2 - ثم حدد نقطة النهاية (الغاية) قبل تحديد البداية.

3 - وسائلك الواجبة والمكملة، وضرورة تنوعها.

4 - التحديات والعوائق، وكيف تتغلب عليها؟

هكذا رتبتها السورة التي ترسم لنا منهجاً منظِماً لحياتنا،

وتذكرنا به (صبيحة كل جمعة)

فمن شاء المدارسة فيها، فحيهلا،،

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[26 Jul 2010, 05:31 ص]ـ

سورة الإنسان:

هي سورة الإنسان والزمن (الدهر)

فإذا أردت أن تخطط لحياتك لتحقق أعلى المكتسبات في أقل الأزمنة، فاعرف عن نفسك أربعة:

1 - امكاناتها، قدراتها، نقاط القوة والضعف فيها.

2 - ثم حدد نقطة النهاية (الغاية) قبل تحديد البداية.

3 - وسائلك الواجبة والمكملة، وضرورة تنوعها.

4 - التحديات والعوائق، وكيف تتغلب عليها؟

هكذا رتبتها السورة التي ترسم لنا منهجاً منظِماً لحياتنا،

وتذكرنا به (صبيحة كل جمعة)

فمن شاء المدارسة فيها، فحيهلا،،

ليتك يأ أبا عبدالرحمن تفردُها بِمَوضوعٍ مفصلٍ مستقلٍّ حتى يأخذَ الحديثُ حولَها مداه بارك الله فيك وفي علمك. وقد كنتُ اقترحت على أحد الأصدقاء المعنيين بمثل هذا الأمر إفراد السور الخاصة بيوم الجمعة (السجدة - الإنسان - الكهف - الأعلى - الغاشية) بمؤلف مختصر يكون تذكيراً بمعاني ومقاصد تلك السور وسبب تخصيص يوم الجمعة بها، ولا شك أنها باب من العلم لم أجد من خَصَّهُ بِمؤلَّفٍ مفردٍ.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[26 Jul 2010, 08:16 ص]ـ

شكر الله لكم جميعاً على هذا الموضوع القيم وأرجو تثبيته حتى لا يضيع بين المشاركات فهو موضوع نافع عند تدارس القرآن الكريم وبالأخص نحن مقبلون على شهر القرآن.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015