ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[14 Sep 2008, 05:49 م]ـ

بارك الله فيك , وبقي دلالة الآية على ذلك لو ثبت والذي يظهر أن المراد بذلك ذرية آدم لا آدم بدليل خاتمة الآية فخاتمة الآية تترجم عن معناها إذ لو كان المراد بذلك آدم وحواء لكانت خاتمة الآية فتعالى الله عما يشركان بالتثنية فلما كانت بالجمع علم أن المراد بذلك غيرهما والله أعلم.

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[15 Sep 2008, 03:18 ص]ـ

ذكر الصفدي في الغيث المسجم أنه تحاور مع شيخ الإسلام ابن تيمية في هذه الآية وكان رأي شيخ الإسلام رحمه الله أنها نزلت في آدم وحواء .....

فحاوره الصفدي حتى انقطع شيخ الإسلام!!!

هذا ما أذكره وليراجع الغيث المسجم

ـ[قول فصل]ــــــــ[15 Sep 2008, 07:23 ص]ـ

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (189) فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (190)

خلق الله نفسا واحدة هي آدم وخلق منها زوجها هي حواء فظاهر النص جلي ولم يشرع لهما قبلا حتى وقع منهما تحسين الأسماء حتى شدد الإمام العلامة الحق محمد بن عبد الوهاب على تسمية الاسم الحسن دون الشركي وجوبا ودون السئ استحسانا

بل لقد رفضت الدولة السعودية التيميية القيمية الأسماء الشركية البتة حتى تصحح ............

والحمد لله أن شرف الإسلام بتلك الدولة المباركة ................

وتلك هي العظة والعبرة كان آدم أو أي بنوه

وفي المسألة طب فهنالك حمل خفيف أي يسقطه الرحم ما لم يمر قضائه من الله كما حدث هنا وفي هذا تعليم للمرأة حديثة الزواج ....................

والعلاج الراحة للتعبير القرآني بلفظ: فمرت به .......................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015