ـ[ابن عربي]ــــــــ[21 Sep 2008, 07:18 م]ـ

الاخ الفاضل العرابلي

سلام الله عليك ورحمته تعالى وبركاته لاأريد ان اتطفل على موضوعك القيم لكن لى بعض التساؤلات

1= لا أرى ان هناك الالف محدوفة في اسم الجلالة "الله" فهو يكتب في الرسم القرءاني هكذا بالالف واللام واللام وهاء ولا تقدر فيه الالف محدوفة

2= الرحمن .... يساط الرحمانية يشمل المؤمن والكافر والانس والجن والحيوانات ومقتضى هذا الاسم بطبيعة الحال يختلف من المؤمن الى الكافر وبين الانس والجان والحيوانات

لهذا حسب فهمي كتب محدوفا ولو كتب بالثابت لكان الانبياء والرسل يتساوون بينهم وبين بقية الناس في الرحمة الالهية ... ننجي رسلنا ....... وكذلك ننج المؤمنين

3= الواحد هو بداية الاعداد وهو مشترك بين الخالق والمخلوق ويشمل الماديات والمعنويات لهذا حسب فهمي المتواضع كتب محدوفا

4= الظاهر كتب محدوفا كذلك لاشتراكه بين الخلائق فكل الخلائق ظاهرة او ظاهرة لبعضها البعض ولم يتصف بالبطون المطلق الا الله تعالى لهذا كتب الباطن ثابتا

5=وكذلك الواسع والسلام والتواب كلها مشتركة وللمخلوق حظ منها .... فعندما يفعل في حقك جماعة من الناس مكروها وتتوب عنهم فانت تتصف بهذا الاسم التواب وتوبتك على هذا تكون اكثر من على هذا ... لهذا ورد بالحدف

6= كذلك الخلاق والخالق كتبا بالمحدوف للتنوع في الخلق ففي الوجود الملائكة والانس والجن والحيوانات ... اختلفت القوالب والاشكال وهو مشترك ...... وتخلقون افكا ..... تبار ك الله احسن الخالقين

اما بقية الموضوع فأوافق الاخ الكريم

وله جزيل الشكر

ـ[العرابلي]ــــــــ[21 Sep 2008, 08:20 م]ـ

الاخ الفاضل العرابلي

سلام الله عليك ورحمته تعالى وبركاته لاأريد ان اتطفل على موضوعك القيم لكن لى بعض التساؤلات

1= لا أرى ان هناك الالف محدوفة في اسم الجلالة "الله" فهو يكتب في الرسم القرءاني هكذا بالالف واللام واللام وهاء ولا تقدر فيه الالف محدوفة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم هل تقرأ الْلَه، أم تقرأها الَلَه أم تقرأها، أم تقرأها الْلَاه؟

أخي الكريم عند الوقف على كلمة الله يجوز لك أن تمد الألف التي قبل الهاء بحركتين أو أربع أو ست حركات ... وهذا معروف عند اهل القراءات

وأجد العجب من ردك كيف يفوتك أمر كهذا؟!

2=الرحمن .... يساط الرحمانية يشمل المؤمن والكافر والانس والجن والحيوانات ومقتضى هذا الاسم بطبيعة الحال يختلف من المؤمن الى الكافر وبين الانس والجان والحيوانات

لهذا حسب فهمي كتب محدوفا ولو كتب بالثابت لكان الانبياء والرسل يتساوون بينهم وبين بقية الناس في الرحمة الالهية ... ننجي رسلنا ....... وكذلك ننج المؤمنين

الموضع ليس الخوض في تفاصيل من يرحم .... الموضوع هل يشاركه في هذه الصفة أحد حتى نفرق بينه وبينهم في المكانة والمنزلة

هناك قاعدة يجب الالتزام بها وليس كل خاطرة تطرأ على فكر الإنسان يجعلها السبب

3= الواحد هو بداية الاعداد وهو مشترك بين الخالق والمخلوق ويشمل الماديات والمعنويات لهذا حسب فهمي المتواضع كتب محدوفا

الواحد نعم يصلح أن يكون بداية الأعداد وليس شرطًا فيه أن نأتي بالثاني والثالث

فهو فو منزلة لا تحتمل غيره فيها وإن وجد غيره فهو في منزلة تأتي بعد منزلته.

4= الظاهر كتب محدوفا كذلك لاشتراكه بين الخلائق فكل الخلائق ظاهرة او ظاهرة لبعضها البعض ولم يتصف بالبطون المطلق الا الله تعالى لهذا كتب الباطن ثابتا

الظاهر انتهى الجهل به وكل ظاهر قد انتهى الجهل به فيكتب بدون ألف فهذا الخذف في الله وغير الله

5=وكذلك الواسع والسلام والتواب كلها مشتركة وللمخلوق حظ منها .... فعندما يفعل في حقك جماعة من الناس مكروها وتتوب عنهم فانت تتصف بهذا الاسم التواب وتوبتك على هذا تكون اكثر من على هذا ... لهذا ورد بالحدف

ليس لأحد علو دائم إلا الله ولا يشاركه أحد

والواسع صفة لا يشارك الله فيه أحد

أما التواب فقد وردت بالخطأ في هذا القسم

ولم أستطع أن أعدله

قبل خروجي للعمرة

6= كذلك الخلاق والخالق كتبا بالمحدوف للتنوع في الخلق ففي الوجود الملائكة والانس والجن والحيوانات ... اختلفت القوالب والاشكال وهو مشترك ...... وتخلقون افكا ..... تبار ك الله احسن الخالقين

اما بقية الموضوع فأوافق الاخ الكريم

وله جزيل الشكر

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015