المؤنث لالتبس بعدد المذكر، وتركها دون حصول اللبس شاذ -أي خارج عن القياس- إلا أنه ليس في القلة كلحاقها الزائد على الثلاثي ومنه قولهم:
دريع وحريب ونعيل.
(وصغروا شذوذا الذي التي ... وذامع الفروع منها تاوتي)
التصغير كما اختص بالأسماء فهو مختص بالمتمكن منها إذ هو نوع من التصرف فيها، ولذلك أجمع على شذوذ تصغير فعل التعجب في قوله:
508 - (يا أميلح غزلانا شدن لنا ... .... ...)