أيضاً كما ذهب إليه الكوفيون كقوله:
498 - (سغنينى الذي أغناك عنى ... فلا فقر يدوم ولا غِناء)
وتأوله على أنه مصدر لغانيت بعيد؛ على أنه لا تأويل في قوله:
499 - (... ... يَنْشب في المسعّل والّلهاء ... ...)