الصحيح, كقوله صلى الله عليه وسلم: (من يقم ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له [ما تقدم
من ذنبه)].
(وبعد ماض رفعك الجزا حسن ... ورفعه بعد مضارع وهن)
يجوز في المضارع الواقع جوابا للشرط الماضي الرفع, سواء كان
ماضي اللفظ, نحو:
463 - وإن أتاه خليل يوم مسغبة ... يقول لا غائب ما لي ولا حرم)