(393 - ديار مية إذ مي تساعفنا .................)

ولك أن تنوي المحذوف فتتركه على حاله، كما هو الأرجح في النداء، كقوله:

(394 - ..................... وأضحت منك شاسعةً أُماما)

أصله: أمامة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015