"يا زيد" و"يا معدي كرب" و "يا زيدان" و"يا زيدون" ولذلك قال:" على الذي في رفعه قد عهدا "فيبني المفرد الصحيح الآخر، وما أعرب إعرابه من جميع تكسر أو جمع مؤنث سالك، أو مركب تركيب مزج على ضمة ظاهرة، ويبني المنقوص والمقصور على ضمة مقدرة، ويبني المثنى على الألف، وجمع المذكر السالم على الواو.
(وأنو انضمام ما بنوا قبل الندا ... وليجر مجرى ذي بناء جددا)
إذا كان المنادى المعرفة مبينا قبل النداء على غير الضم: نويت فيه ضمة للنداء، (سواء كان علما كـ"سيبويه) على أشهر لغاته-[وحذام- على لغة] أهل الحجاز و"تأبط شرا" أو غير علم، كـ "هذا" ونحوه من أسماء الإشارة، ويظهر أثر تقديم الضم في تابعه، فتقول: "يا سيبويه العالم"