وقيل إن أصلها: "أيا" قلبت الهمزة هاء، كما قالوا "هراق الماء".
"وا" كقولهم في الندبة "واعمراه، ومنها واحد يختص بالقريب، وهو الهمزي، نحو:
(353 - أمحمد ولأنت ضنء نجيبة ... ............)