ولا المخاطب إلا في المواضع الثلاثة التي ذكرها المصنف:

أحدها: أن يكون مفيدا للإحاطة في بدل الكل، نحو:" مررت بكم كبيركم وصغيركم ".

الثاني: في بدل البعض، نحو: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو} [سورة الأحزاب: 21].

الثالث: في بدل الاشتمال، "كإنك ابتهاجك" ومثله:

(3348 - بلغنا السماء مجدنا وسناؤنا ... ...........)

وأما نحو قوله:

(349 - أنا سيف العشيره فاعرفوني ... حميداً قد تذريت السناما)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015