عبد حبشي) إذ الأول في تأويل: [الحاضر، والثاني في تأويل: صاحب، والثالث في تأويل:] منسوب إلى الحبشة، إلى غير ذلك مما يؤول بالمشتق.
(ونعتوا بجملةٍ منكرا ... فأعطيت ما أعطيته خيرا)
تختص النكرات بجواز نعتها بالجمل، سواء كان تنكيرها لفظا ومعنى، نحو: {فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى} [طه:20] أو معنى لا لفظا، نحو: {وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ} [يس: 37] ونحوه من المعرف بـ"أل" الجنسية، فيلزم الجملة