(وبعد جرَّه الذي أُضيفَ له ... كمِّلْ بنصبٍ أو برفعٍ عملَه)
إذا كان المصدر [مما تجاوز فاعله فأضيف]، فالأكثر أن يضاف إلى الفاعل، ثم يؤتى بالمفعول بعده منصوبا، نحو: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ} [البقرة: 251] وعكسه قليل، كقوله:
285 - (... ... ... ... قَرْعُ القواقيزِ أفواهُ الأباريقِ)