ولا يضاف إلاّ إلى ضمير المخاطب، وإضافته إلى الظاهر في قوله:
(250 - دعوتُ [لما نَابَنى] مِسْورا ... فلبَّى فلبَّى يَدَي مِسْورِ)
شاذ، وقد سمعت إضافته إلى ضمير الغائب في قوله:
(251 - ... ... ... ... لقلتُ لبَّيه لَمن يدعوني)
الثالث: "دوالْي" وهو مصدر بمعنى التداول، مثنى في اللفظ، ومعناه: