ولا يضاف إلاّ إلى ضمير المخاطب، وإضافته إلى الظاهر في قوله:

(250 - دعوتُ [لما نَابَنى] مِسْورا ... فلبَّى فلبَّى يَدَي مِسْورِ)

شاذ، وقد سمعت إضافته إلى ضمير الغائب في قوله:

(251 - ... ... ... ... لقلتُ لبَّيه لَمن يدعوني)

الثالث: "دوالْي" وهو مصدر بمعنى التداول، مثنى في اللفظ، ومعناه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015