المضاف] والاستغناء عنه بالمضاف إليه، وهذا مراد المصنف بقوله: "إن كان لحذف موهلا" ومنه قراءة بعضهم {يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ} [يوسف: 10]، وقوله:
(247 - لما أتى خير الزبير تواضعتْ ... سُورُ المدينةِ والجبالُ الخُشَّعُ)
وأقل منه المؤنث التذكير من المضاف إليه، بالشرط المذكور، ومنه -على أحد التخاريج- {إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [الأعراف: 56]، وقوله: