وقوله:
(186 - خلا اللهِ لا أرجو سواك وإنما ... أَعدُّ عيالي شعبةً من عيالكا)
فإن تقدمتها "ما" تعّين النصب بهما عند الجمهور، ولهذا دخلت نون الوقاية في نحو:
(187 - تُمَلُّ النّدامى ما عداني فإنني ... بكلّ الذي يَهْوَى نديميَ مولع)