زرتك مجيئك إياي "، امتنع النصب على المفعول له، وكان النصب في نحو:" جلست عندك قعودا "للنيابة عن المصدر، ووجب الجرّ في البواقي بحرف دال على التعليل، إما اللام وهو الأكثر، نحو: {خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا} [البقرة:29] {وَالأرْضَ وَضَعَهَا لِلأنَامِ} [الرحمن:10] لفقد المصدرية، [ونحو:
(167 - فجئت وقد نَضَّتْ لنوم ثيابها ... ... ... ... ... ... ...)
لفقد الاتحاد في الوقت] ونحو:
(168 - وإنيِ لتعرونيِ لذكراكِ هِزة ... ... ... ... ... ... ...)