والاسم والفعل، نحو: (هاؤم اقرؤا كتابيه) ولا يتصور ذلك في حرف، ولا في اسم جامد، وقال: "اقتضيا" ليعلم أنه لا بد أن يكون مطلوبا لكل من العاملين من حيث المعنى، كما مثل، سواء اتفق طلبهما له في اللفظ، بأن يطلباه مرفوعاً، أو منصوباً كما مثل، أو اختلف، بأن يطلبه أحدهما مرفوعاً والآخر منصوباً، نحو: "أكرمت، وأكرمني زيد" وقيدهما بأن يكونا قبل الاسم ليعلم أن التنازع لا يصح من التقدم، نحو: أيهم ضربت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015