(154 - ... ... ... ... ... ... لَسُبَ بذلك الجرو الكلابا)
ولا يشترط تقدمه على المفعول به، كما زعم الأخفش، لوروده مؤخرا عنه في قراءة أبى جعفر: {لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا