وإن كان الفصل بـ"إلا" فعدم اللحاق أحسن، نحو: "ما حضره إلا امرأة" وخص الأخفش اللحاق بالشعر، كقوله:
(144 - ما برئت من ريبةٍ وذم ... في حربنا إلا بنات العم)
وتجويز المصنف له في النثر مستشهدا بنحو: {لا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ}