وفي قولهم: "عسى الغوير أبؤساً".
(وكونه بدون أن بعد "عسى" ... نزرٌ و"كاد" الأمر فيه عكسا)
أي: كون المضارع الواقع خبرا لهذين الفعلين مجردا من "أن" بعد عسى قليل، كقوله: