(66 - ... ... ... ... ... وما كل من وافى مني أنا عارف)
إلا أن يكون معمول الخبر المتقدم ظرفا، نحو: "ما عندك زيد جالسا"، وقوله:
(67 - ... ... ... ... فما كل حينٍ من توالي مواليا)