أي: إن كنت، أو "لو" بمعناها، كما في الحديث: "التمس ولو خاتما من حديد"، أي: ولو كان الملتمس، أما الحذف دونهما نحو:
(62 - ... ... ... ... ... من لد شولاً فإلى إتلائها)
فنادر.
(وبعد أن تعويض "ما" عنها ارتكب ... كمثل: "أما أنت برا فاقترب")
إذا حذفت "كان" بعد "إن الشرطية" لم يعوض عنها شيء كما سبق، وإن حذفت بعد "أن المصدرية" عوض عنها "ما" نحو: