لمجرد بيان الحقيقة وهي: ما لا يصح أن تخلفها "كل" نحو: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} [الأنبياء:30].
(وقد تزاد لازما كـ "اللات" ... و"الآن" و "الذين" ثم "اللات")
(ولاضطرارٍ كبنات الأوبر ... كذا وطبت النفس يا قيس السرى)
تجيء الألف واللام زائدة غير مقصود بها التعريف، لكون ما هي فيه معرفة بدونها، كالأعلام والموصولات، أو لكونه غير قابل للتعريف "كالتمييز والحال" ثم إذا زيدت انقسمت إلى لازمة، وذلك في ثلاثة مواضع، أحدها: ما قارنت نقله من الأعلام "كاللات والعزى" أو ارتجاله كـ "السمو أل واليسع"، والثاني: ما دخلت عليه من [الموصلات، كـ"الذي" و"الذين" و"التي" و"اللاتي"، والثالث: ما دخلت عليه من] أسماء الإشارة كـ"الآن".
وإلى عارضة للضرورة كـ "بنات الأوبر" -علم لنوع من الكمأة رديء - ومثله: