يراجعه في محلهن وكان لا يرى إلا وهو يصلي أو يتلو أو يصنف ويقرئ.

المبحث الثاني عشر: وفاته

توفي ابن مالك بدمشق سنة 672 هـ باتفاق، وصلي عليه بالجامع الأموي ودفن بسفح قاسيون، بتربة القاضي عز الدين بن الصائغ، وقيل: بتربة ابن جعوان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015