أو حشوًا نحو قوله:
والبكرات الفسج العطامسا
أي العطاميس جمع (عيطموس)، وللاكتفاء بالحركة عنه نحو قوله:
وأتبعت أخراهم طريق ألاهم … كما قيل نجم قد هوى متتابع
وقول الآخر:
كأنما الأسد في عرينهم … ونحن كالليل جاش في قتمه
وقول الآخر:
ألا لا بارك الله في سهيل … ... ... .... ... ...
والاجتزاء بالفتحة عن الألف أقل من الاجتزاء بالكسرة عن الياء، والضمة عن الواو، وهمزة القطع نحو قوله: