وحرف الجر والمجرور نحو قوله:
سراة أبي بكر تساموا … على كان المسوامة العراب
وبين ما و (أفعل) في التعجب نحو قوله:
أرى أم عمرو دمعها قد تحدرا … بكاء على عمرو وما كان أصبرا
ونص بعضهم على اقتياس زيادتها في هذا، ولا يزاد من أخواتها غير أصبح وأمسى، فلا يقاس على ما جاء من قولهم: (ما أصبح أبردها)، و (ما أمسى أدفأها)، واسمًا ثبت ضمير النصب في العامل الأول في باب الإعمال عند إعمال الثاني نحو قوله:
إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب … جهارًا، فكن في الغيب أحفظ للعهد
وأجاز لك بعضهم في الكلام، ومن في مذهب الكسائي نحو قوله:
يا شاة من قنص لمن حلت له … حرمت عليه وليتها لم تحرم
واسم في قول أبي عبيدة نحو قوله:
إلى الحول ثم اسم السلام عليكما … ومن بيك حولا كاملاً فقد اعتذر
وقول الآخر:
... .... ... ... … داع يناديه باسم الماء مبغوم