وحرف الجر والمجرور نحو قوله:

سراة أبي بكر تساموا … على كان المسوامة العراب

وبين ما و (أفعل) في التعجب نحو قوله:

أرى أم عمرو دمعها قد تحدرا … بكاء على عمرو وما كان أصبرا

ونص بعضهم على اقتياس زيادتها في هذا، ولا يزاد من أخواتها غير أصبح وأمسى، فلا يقاس على ما جاء من قولهم: (ما أصبح أبردها)، و (ما أمسى أدفأها)، واسمًا ثبت ضمير النصب في العامل الأول في باب الإعمال عند إعمال الثاني نحو قوله:

إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب … جهارًا، فكن في الغيب أحفظ للعهد

وأجاز لك بعضهم في الكلام، ومن في مذهب الكسائي نحو قوله:

يا شاة من قنص لمن حلت له … حرمت عليه وليتها لم تحرم

واسم في قول أبي عبيدة نحو قوله:

إلى الحول ثم اسم السلام عليكما … ومن بيك حولا كاملاً فقد اعتذر

وقول الآخر:

... .... ... ... … داع يناديه باسم الماء مبغوم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015