فمثلك حبلى قد طرقت ومرضع … ... ... ....
في رواية من خفض (مثلك) وبعد (بل) نحو قوله:
بل بلد ذي صعد وأضباب
وزعم بعض النحويين أن الخفض هو بالفاء، و (بل) لنيابتهما مناب (رب)، وتقدم الكلام في واو (رب)، وأن مذهب المبرد، والكوفيين: أن الجر بها نفسها لا بإضمار (رب) بعدها، وبـ (رب) مضمرة بعد الواو، وهو مذهب البصريين، وقد جاء الجر بها مضمرة بعد ثم حكاه صاحب الكوفي، ودون حرف نحو قوله:
رسم دار وقفت في طلله … ... ... ....